... رأي صفحة رقم 8



كأس العالم 2030 بالمغرب: "لا يجب أن تتوقعوا كسب المال"

مغربنا1-maghribona1 هذا ما حلله ضيف برنامج "Info en Face"  الخبير و المتخصص في الإدارة الرياضية "هشام غابرييل كديرا" ، أن المغرب، المنظم والمشارك لكأس العالم مع إسبانيا والبرتغال، يمكن أن يحصل على 10 سنوات من الاستثمار. قائلا: "هل تجني الأحداث الكبرى المال؟  في رأيي لا!  ولكن من ناحية أخرى، فيما يتعلق بالاستثمار، يمكننا...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سعيد يقطين" يكتب: طوفان الأقصى..الدرس الأبدي

مغربنا 1-Maghribona 1 قد ينام المستبد ومغتصب الحقوق مُنعَما بما حققه من انتصارات في كل زمان ومكان، لكن الدرس الأبدي الذي يقدمه لنا تاريخ البشرية أن نهاية كل ظالم ستؤول إلى زوال، مهما طالت مدة الاغتصاب، وامتد أمد الاحتلال. ولنا في تاريخ الاستعمار الغربي أمثلة دالة، وما محاولة بعض الدول الافريقية مؤخرا فك ارتباطاتها بفرنسا الاستعمارية، ورغبتها في التخلص من ربقتها سوى دليل على ذلك، لا يمكن أن يخرج تاريخ إسرائيل عن هذا الدرس الأبدي ما لم تغير إسرائيل مواقفها وعداءها الدائم للفلسطينيين، وما لم ترضخ لمطالب الشعب الفلسطيني العادلة، ولمقررات المنتظم الدولي حول الدولتين. قُدمت إسرائيل في طبق من ذهب من لدن الاستعمار البريطاني، بعد أن تم تقسيم أوصال الوطن العربي، وحققت بذلك كل المطامح التي ظل الاستعمار والإمبريالية الأمريكية يعملان من أجلها طوال العصر الحديث، ضد إرادة الأمة العربية والإسلامية.. خاضت حروبا، واكتسبت المزيد من الأراضي خلال حرب 1967. وجاءت حرب 6 أكتوبر/تشرين الأول 1973 لتبين أن بالإمكان دحر الآلة الجهنمية الصهيونية، وإن لم تؤد إلى ما كان بالإمكان فرضه، لنكون أمام تحول حقيقي في المعادلة الفلسطينية الإسرائيلية. كان الترحيب الفلسطيني باتفاق أوسلو، وتبدد وهم أن إسرائيل دولة ديمقراطية، ويمكن التعايش معها. وكان لتدمير العراق من لدن التحالف الغربي وإسرائيل دوره في إضعاف أي حس للمقاومة، أو التفكير في حرب عربية أخرى ضد إسرائيل. واستغلت مقولة الإرهاب لتعميق الجرح العربي، وتحييد القضية الفلسطينية من الوجود. لكن كل ذلك لم يمنع، بين الفينة والأخرى، من توجيه الفلسطينيين ضربات إلى الكيان الصهيوني، إعلانا وتأكيدا أن القضية لن تموت مهما كانت الظروف ما دام العدو الصهيوني متماديا في تدمير الشجر والبشر، وبناء المستوطنات، وتدنيس المقدسات، والتغني بأن إسرائيل قوة لا تقهر، وليذهب الفلسطينيون إلى الجحيم. كانت تلك الضربات تربك إسرائيل بين الفينة والأخرى وتؤكد لها أن المغتصبة أرضه، والمعرض للظلم والاستبداد والقهر، لا ينام، وإن فعل فهو متيقظ أبدا، ومستعد دائما لردود فعل، وإن لم تكن ذات أهمية قصوى، فإنها على الأقل تبين أنه ما يزال هنا متربصا ومنغصا. قد يرد عليها العدو المعروف بغطرسته وعجرفته وإمكاناته العسكرية والتكنولوجية، ودعم الغرب له، وعلى رأسها أمريكا، بكل الوسائل اللوجستية، وبالمواقف الداعمة له في مختلف المحافل الدولية بكل ما أوتي من همجية وعنف وانتقام لا مثيل له. ويتوهم بذلك أنه باق، وسينام ملء جفنيه، ما دام يحقق مكتسبات ظل يراوده حلم تحقيقها منذ أن فرض نفسه على أراضي غيره. جاء طوفان الأقصى ليكون استثناء، وتأكيدا على أن القضية لن تموت مهما كان التواطؤ، وكان التجاهل، وكان الدعم المشروط واللامشروط للدولة الإسرائيلية ومخططاتها الإجرامية. جاء طوفان الأقصى لينبه أن الأسوار المنيعة قابلة للاختراق من قبل القلوب القوية، وأنها لن تحمي من بناها لتقيها ممن اقتلعتهم من جذورهم. جاء طوفان الأقصى ليدعم أن الضربات المتواترة، وذات التأثير المحدود والمؤقت لا يمكن أن تتولد عنها إلا حرب حقيقية، كما يريدونها، وستتوالى الضربات والحروب حتى يتحقق الدرس الأبدي. وستظل إسرائيل تتوعد وتحقق وعيدها بالانتقامات الوحشية التي لا ترحم، وتعمل على جعل غزة سجنا كبيرا لشعب بكامله، وتدمر الأبراج، والبنى التحتية، والمساكن على قاطنيها. ولإسرائيل تاريخ إجرامي فظيع، والذي يقابله الغرب المتوحش بتبرير أنه «دفاع عن النفس». إن ادعاء أن الصراع بين إسرائيل وحماس، وليس بين دولة احتلال، وشعب يناضل من أجل حقوقه المغتصبة، باطل تاريخيا وواقعيا. وهو يوظف لتسويغ كون إسرائيل مستهدفة من المتطرفين. إنها الوقاحة اللغوية التي تزيف الوقائع، وتبرز الجلاد على أنه الضحية، ألم تكن هذه هي لغة الاستعمار البربري ضد كل أشكال المقاومة في الأراضي التي احتلها؟ لا عجب إذن في أن يصرح الغرب وأمريكا بنبرة استعلائية أنهم ضد حماس، وضد احتجاز «المدنيين». أليس هؤلاء المدنيون هم من ينتخب كل الحكومات المتعاقبة؟ أليسوا هم المتطرفين الذين يقتحمون الأقصى، ويدنسونه، ويستبيحون الأرواح، والدولة تحميهم؟ ما موقف الغرب وأمريكا من كل العمليات التي يدعون أنها دفاع عن النفس، من اقتحام غزة والضفة واعتقال عشرات الفلسطينيين الذين تضج بهم سجونها، دون أن يعبروا عن الاستنكار أو الإدانة؟ أليس في غزة مدنيون، وعجائز، وأطفال مدارس، ومرضى مستشفيات؟ من يتحدث عنهم وهم المعرضون للدمار الشامل الذي تلحقه بهم تلك الآلة الجهنمية منذ سبعين عاما؟ إدانة طوفان الأقصى لا تختلف عن مقولة ضبط النفس، ومتابعة ما يجري بقلق. من أحق بضبط النفس المعتدي الذي يتوعد بمسح غزة من الوجود؟ أم المحروم من حقه في الحياة، والمعرض وجوده للاستنزاف، والتمييز العنصري؟ متى يستيقظ الضمير العالمي، ويستوعب الشعب الإسرائيلي الحقيقة؟ ومتى يتجاوز العرب، سواء كانوا مع التطبيع أو ضده، والفلسطينيون خلافاتهم؟ ما دور هذه المواقف المتناقضة في حل المعضلة الفلسطينية؟ يؤكد الدرس الأبدي أنه لا يضيع حق وراءه طالب. والحق أبلج والسيوف عوار. بقلم:سعيد يقطين...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مقاومة الاحتلال حقّ مشروع

مغربنا 1-Maghribona 1 بقلم: محمد بلعيش هناك أحداث يصبح الصّمت حيالها جريمة. وشرّ الخلائق من يدّعون الأخوّة في الرّخاء، ويتفرّجون عليك زمن الشّدائد. لهذا فأنا أغبط إسرائيل على صداقاتها، وأحلافها، وإخوانها على مستوى العالم. تخيّل أن تحرّك الولايات المتّحدة الأمريكيّة أكبر حاملة الطّائرات في العالم من أجل إسرائيل. تخيّل أن ترسل بريطانيا...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سعيد الكحل":إصلاح مدونة الأسرة مطلب مجتمعي ملحّ(1/4)

مغربنا 1- Maghribona1 يدخل إصلاح مدونة الأسرة المرحلة الإجرائية بعد الرسالة الملكية إلى السيد رئيس الحكومةفي 26 شتنبر 2023، والتي تتعلق بإعادة النظر في مدونة الأسرة. وقد أسند جلالته "الإشراف العملي على إعداد هذا الإصلاح الهام، بشكل جماعي ومشترك، لكل من وزارة العدل والمجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئاسة النيابة العامة، وذلك...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"اسماعيل الحلوتي" يكتب:خرجة الطاهر بنجلون المستفزة!

مغربنا 1- Maghribona1   قبل أن تهدأ الزوبعة الإعلامية التي أثارها مقال بعنون “كلنا إسرائيليون” لصاحبه أحمد الشرعي مالك مجموعة إعلامية مغربية، المصاغ باللغة الإنجليزية والمنشور بأحد المواقع الإسرائيلية في تل أبيب، ناعتا فيه حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس” بالجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، وقال إنها “أصبحت تشكل الآن تهديدا للأمن القومي الأمريكي ولجهود واشنطن من أجل...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

ّ"الحسين‭ ‬أربيب" يكتب:التطبيع‭ ‬بين‭ ‬القبول‭ ‬والرفض‭

مغربنا 1- Maghribona 1 بمناسبة‭ ‬عملية‭ ‬المقاومة‭ ‬‮«‬‭ ‬طوفان‭ ‬القدس‮»‬‭ ‬التي‭ ‬قامت‭ ‬بها‭ ‬‮«‬حماس‮»‬‭ ‬والتي‭ ‬شكلت‭ ‬تغييرا‭ ‬نوعيا‭ ‬في‭ ‬الصراع‭ ‬العربي‭ ‬الإسرائيلي‭ ‬،‭ ‬والذي‭ ‬شكل‭ ‬نقطة‭ ‬تحول‭ ‬تاريخية‭ ‬بحيث‭  ‬استطاع‭  ‬الفلسطيني‭ ‬المحاصر‭ ‬من‭ ‬كل‭ ‬الجهات‭  ‬والمجرد‭ ‬من‭ ‬أي‭ ‬دعم‭ ‬خارجي‭ ‬الى‭ ‬نقل‭ ‬الحرب‭ ‬الى‭  ‬أرض‭ ‬احتلها‭ ‬الكيان‭ ‬الصهيوني‭ ‬لأكثر‭ ‬من‭ ‬75‭ ‬سنة‭  ‬وشرد‭ ‬وقتل‭ ‬واغتال،‭ ‬ووصل‭...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

لماذا رفضت إسرائيل مبادرة القسام؟

مغربنا 1  أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس عبر ناطقها العسكري عن استعدادها الإفراج عن المحتجزيْن " نوريتي إسحق" و " يوكابد ليفشيتر" لأسباب إنسانية قاهرة ودون مقابل، حسب ما وصف الناطق باسم القسام في تصريحه؛ إلا أن هذه المبادرة قوبلت برفض إسرائيلي دون إبداء الأسباب، في وقت تواصل مئات...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مشروع قانون المالية 2024 بشائر ورسائل

مغربنا1-maghribona1:القاسمي/ع يحمل مشروع قانون مالية 2024 الذي باركه أمير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله يوم الخميس 19 أكتوبر 2023 في مجلسه الوزاري، مجموعة من البشائر والرسائل ،  للمواطنين المغاربة و للمؤسسات الدولية وللمنتظم الإقليمي والعالمي. ومن أكبر الرسائل التي يحملها نجد صمود اقتصادنا الوطني في وجه جميع التحديات الداخلية والخارجية...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سعيد الكحل" يكتب:إصلاح مدونة الأسرة مطلب مجتمعي ملحّ(2)

مغربنا 1- Maghribona 1 مدونة الأسرة تهم كل فئات المجتمع اعتبارا لكون مدونة الأسرة تهم المجتمع المغربي بكل فئاته، شأنها في هذا شأن الدستور، فإن المطلوب من كل الفاعلين السياسيين والمدنيين ألا يجعلوها مجال التجاذب والتقاطب والصراع. ذلك أن تطبيقات المدونة لا تنحصر فيما هو أسري محدود، بل تتعداه إلى مناحي الحياة...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

وحي التحضير للذكرى 25 لتأسيس منتدى الحقيقة والإنصاف

مغربنا 1-Maghribona 1 مصطفى المنوزي يوم 28 نونبر المقبل سنخلد ذكرى مرور ربع قرن على تأسيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف ، وسنضطر لتقييم التجربة بالجواب جماعيا على أسئلة الحقيقة والإنصاف ، وفي ظرفية تتسم بالهجمة الأمبريالية وعملائها على كل ما هو وطني وتحرري وتقدمي ، وبخلفية إقبار الحركات والهيئات ذات الصلة بالإنعتاق...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"طارق ليساوي" يكتب:قراءة نقدية في موقف الصين من طوفان الأقصى

مغربنا 1- Maghribona 1 حاولت من خلال مقال ” من مشروع” كامبل بانرمان” إلى ملحمة “طوفان الأقصى“: فلسطين عقل الأمة و القدس قلبها ، و مؤشر ذلك موقف الشعب المغربي الذي أسقط التطبيع و أكد بوضوح من قلب العاصمة الرباط ” كلنا فلسطينيون“…  العودة بالقارئ الكريم إلى البدايات الأولى لتقسيم العالم العربي و الإسلامي، و زرع كيان أجنبي –إستيطاني وعنصري– بقلب هذا العالم الموحد دينيا...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مركزية_الحراكات_المجتمعية في النضال الديمقراطي من أجل السيادة_الشعبية

مغربنا 1-Maghribona 1  يمكن القول أن الفعل/الممارسة السياسية في المغرب منذ الاستقلال إلى اليوم، قد مر من منعطفين أساسيين: الأول في الستينيات من القرن الماضي، وتحديدا مع انتفاضة 23 مارس 1965 المجيدة وبداية تشكل اليسار الجديد الذي بنى نفسه على أنقاض اليسار الكلاسيكي سليل الحركة الوطنية، هذا الأخير مارس السياسة بتعال ووصاية...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

المجنون الكوري يدخل على خط العدوان الإسرائيلي على فلسطين وأمريكا تضع يدها على قلبها

مغربنا 1-Maghribona 1:فهد الباهي من إيطاليا بين عشية وضحاها، ظهرت قنوات وشبكات إعلامية في مواقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك أنستغرام تيك توك تويتر..." وباقي مواقع التواصل الإجتماعي، تقول أن من يلقب بالمجنون الكوري "جون كونغ" رئيس كوريا الشمالية، يعلن أن أسلحته حاضرة في غزة لأجل الدفاع عن الفلسطينيين من العدوان الإسرائيلي الغاشم...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سمير شوقي" يكتب:كلنا فلسطينيون

مغربنا 1-Maghribona 1 عملية “طوفان الأقصى” غيرت للأبد المعالم الجيوسياسية للشرق الأوسط، وكرست مقولة أن الحقوق تُنتزع ولا تُمنح. وهكذا صار ما بعد السابع من أكتوبر 2023 لا يشبه ماسبقه بخصوص القضية الفلسطينية التي نسيها العالم  و ترك الشعب الفلسطيني يواجه مصيره لوحده، تاركاً إسرائيل تحتقر مقررات مجلس الأمن و اتفاق الدولتين...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

ضع حداً لأكاذيب إسرائيل!؟

مغربنا1-maghribona1:القاسمي/ع أكاذيب إسرائيل وأعوانها في العواصم الغربية لا نهاية لها، وقد تجاوزت كل حدود الأخلاق والقيم الحضارية! إن الادعاء، دون أي دليل، بأن حماس مذنبة بهجمات باتاكلان هو اتهام وبالنظر إلى أن جو بايدن وإيمانويل ماكرون رددا بوضوح جوقة أغنية الحرب ضد الإرهاب التي تساوي بين حماس وداعش والقاعدة، ودعوة الرئيس الفرنسي صراحة...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29