مغربنا1-maghribona1 ظهرت مؤخرا أصوات شذت بأساليبها وقلة علمها عن منطق الفقهاء المغاربة، أصحابها لا يعرفون لا الفقه ولا أصوله، ولا الكلام ولا منطقه ولا مجازه، ولا الغيب ولا أدلته، ولا الحديث ولا طرقه… أما التاريخ والمعارف الاجتماعية، فلا رجاء في عقولهم لتبلغها! مؤثرون فقط، يستهدفون شريحة من المجتمع وهي الأغلب، تعيش وتبتغي...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 كثيرون يظنون أن التحولات في مكانة الأسرة وموقعها ووظائفها في المجتمعات الغربية تحولات عفوية طبيعية، بل يظن البعض أنها بريئة ولا تشكل مخاطر كبيرة مهددة للإنسانية. والواقع ان كثيرا من المفكرين وعلماء الاجتماع والسياسيين الغربيين نبهوا مبكرا إلى خطورة هذه التحولات وإلى جذورها الفلسفية، باعتبار ما تشهده الأسرة نتاج توجهات فلسفية...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 الخيارات، والرهانات يُكثَّف الراوي ما تمَّ التوافُقُ حوْله، ويَقْتضِب ما جاء في التقرير في باب المسالك المؤدية إلى تحقيق الطموح المغربي. أربعة «خيارات استراتيجية» تأخذ بعين الاعتبار المسارات السابقة، والتحديات المرتبطة بالأزمة الوبائية، وتداعياتها الآنية والمستقبلية، وخمسة «رهانات» على «وضعيات» سوف يكون عليها المغرب في أفق سنة 2035، وهي علي التوالي:...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 درج معلمونا وأساتذتنا على طرح السؤال الذي لا يحتمل إلا الجواب الواحد. ولم يكن بمقدور تلامذتنا أو طلبتنا أن يفكروا إلا في الجواب الذي لا يمكن أن يكون إلا مشتركا. لذلك ساد التلقين، وهيمن الحفظ، ورد البضاعة إلى أصحابها؟ وحتى الذين يملؤون الآن الحلاقي الافتراضية بأحاديثهم الفجة والسخيفة، لا يختلفون عن نظرائهم الذين نهلوا معهم من التكوين نفسه، إلا أنهم، وإن حاولوا الإبانة عن اختلاف في التفكير، وفي طرح السؤال حول التاريخ وتجديد الخطاب الديني، يعودون إلى بضاعات من سبقهم من أصحاب الملل والنحل قديما، وما خلفه المستشرقون المتعصبون حديثا بلا تفكير ولا منهج، ويقدمونها لنا على أنها من خالص فكرهم السليم، ومن اجتهاداتهم التي ينفردون بها عمن يتهمونهم بالجهل والتخلف. طرح السؤال أشكال وألوان.. إنه فطرة إنسانية تبدأ من دهشة الطفل من رؤية الأشياء فيبدأ في التساؤل عنها، ومحاولة معرفة أصولها، وفهم طبيعتها، لكن الفطرة السليمة حين تدمرها التربية العقيمة يغيب عنها طرح السؤال، فلا تقبل إلا الجاهز من التصورات والآراء دون تمهل أو إعمال للنظر، وبذلك تسود الأفكار والعادات والتقاليد التي يمكن أن تهيمن لعدة قرون، ولا تتغير إلا بعد حدوث الرجّات الكبرى التي تدفعها إلى إعادة النظر في ما ظلت تعتقده مدة طويلة من الزمن. جاء الإسلام رجة كبرى في تاريخ البشرية، بطرح السؤال حول الكون، والإنسان ومصير كل منهما. فعارضه من ظلوا يرون أن ما وجدوا عليه آباءهم هو الطريق القويم، ولا يمكنهم الانصراف عنه. كان القرآن الكريم خطابا جديدا يدعو إلى التفكر في الخلق، وفي الدعوة إلى العلم، وظل يفرق بين من يعلم ومن لا يعلم. ويزخر بالآيات التي تدعو إلى طرح السؤال وإعمال النظر في ما يحيط بالإنسان لإدراك حقيقة واقعه ومعاشه عبر التأمل في الواقع الذي يحيط به. إن مادة (س.أ.ل) بمختلف الصيغ التي وردت بها تتكرر في القرآن الكريم 130 مرة. وفي خطاب إلى الرسول دعوة صريحة إلى السؤال: «فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرِؤون الكتاب من قبلك» (يونس 94). وفي الحديث النبوي نجد السؤال يحظى بمكانة خاصة، ولو وقفنا فقط على نوع من أنواعه وهو: السؤالات والأجوبة، لوجدنا ذلك يتصل بمختلف جوانب الحياة الدينية والدنيوية. وفي هذا تأكيد للصلة الوثيقة بين الحديث النبوي والخطاب القرآني. تبدو لنا بجلاء أهمية السؤال في الثقافة العربية الإسلامية، من خلال بروز العلوم المختلفة، وما تركه لنا العلماء المسلمون من أدبيات غزيرة تتعلق بآداب التعلم والسماع والحرص على طلب العلم لا ننتبه إليها حاليا، ولا نوجه طلبتنا إليها لهيمنة التقليد، ما يؤكد لنا ذلك بجلاء، ويمكننا الذهاب إلى أن مساهمة المسلمين في الحضارة الإنسانية ما كانت لتكون لولا ما دعا إليه القرآن الكريم والحديث النبوي، وما حثا عليه بخصوص العلم، وممارسة المسلمين لذلك بهمة وحرص وتفان. ويبدو لنا من خلال ما خلفوه من مؤلفات ذات طبيعة «إبستيمولوجية» واضحة. ولما انتهى طرح السؤال كان الانحطاط والتخلف عن ركب الحضارة. كانت الرجة الثانية مع عصر الأنوار وبعد ذلك مع الثورة التكنولوجية، حيث برزت العلوم، وكانت قولة باشلار المشهورة: «أول العلم السؤال» عنوان تصور جديد لرؤية العالم والدعوة إلى البحث فيه من منظور علمي. ولذلك سادت الحضارة الغربية الحديثة، التي لم نستفد منها لعدم استفادتنا من تراثنا الفكري والديني، وما خلفه المسلمون. منذ عصر النهضة إلى الآن ظلت الأيديولوجيا هي المهيمنة على تفكيرنا وممارستنا في مختلف جوانب الحياة. ومن يزعمون أنهم باحثون ومفكرون ومؤرخون لا علاقة لهم بالعلم، ولا يمكنهم الانخراط في تجديد الفكر العربي عامة، والديني خاصة، لأنهم يحملون تصورات جاهزة عن العالم، ولا يطرحون السؤال العلمي، ولا يستطيعون إلى ذلك سبيلا. ألف أبو علي اليوسي (1102هـ) كتابا سماه «القانون في أحكام العلم، وأحكام العالم، وأحكام المتعلم» لم يحقق هذا الكتاب للأسف إلا في سنة 1998. وأعتبر هذا الكتاب كتابا في «الإبستيمولوجيا» كما نسميها اليوم. فهو يتناول قضايا مختلف العلوم الدينية والدنيوية، مستفيدا من مختلف الأدبيات العربية السابقة، مقدما آليات وإجراءات التفكير العلمي، ومتوقفا على كل العلوم التي كانت سائدة مصنفا إياها، ومبينا مختلف ما يتصل بها. وأدعو على اعتماده في مقررات تعليمنا. في الفصل العاشر: «في مدح الإلحاح على طلب العلم، وأن مفتاح العلم السؤال» يسرد ما يلي: «روي أن رجلا في زمان النبي (ص) أصابه جرح، وأصابه احتلام. فأُمِر بالاغتسال، فمات. فبلغ ذلك النبي (ص) فقال: قتلوه. قتلهم الله. ألم يكن شفاء العيِّ السؤال؟». وقال بعض السلف: «العلم خزانة. مفتاحها السؤال». وعن ابن مسعود: «زيادة العلم الابتغاء، ودرك العلم السؤال، فتعلم ما جهلت، واعمل بما علمت». يبدو لنا من خلال الحديث النبوي «شفاء العيّ السؤال» ما يؤكد مساهمة الإسلام في بناء صرح حضارة متميزة....
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 يخيّل إليّ أن النقاش الفكري والسياسي، الذي خيض في الدول المغاربية منذ فترات الاستقلالات الوطنية الأولى، عن علاقة الدولة الوطنية بالدين الإسلامي، لم ينبن على أي أساس ديمقراطي، بل هو بالأساس تحكّمي تمنطق بالشرعية التي فازت بها القوى السياسية والمسلحة التي كافحت من أجل الاستقلال ومن إملائها، في بعض الحالات،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 يعبر الرئيس الفرنسي السابق في الفصل المخصص للمغرب عن إعجاب مثير للغاية بشخص الملك ومبادراته، وهو يقوم بذلك انطلاقا من سجل دولة ليبرالية متقدمة على الطريق المؤسساتي، كما يفعل ذلك من زاويته كرئيس للجمهورية التي ربطتها بالمغرب علاقات تاريخ متلاطم وهادئ في نفس الوقت، ومن المحقق أنه يفعل ذلك وهو...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 1 – يشكل “بريكس” إطارا- تكتلا اقتصاديا كبيرا يشمل الصين وروسيا والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، يعود تأسيسه إلى سنة 2006، بهدف إقامة منظومة اقتصادية تنافسية متعددة الأقطاب، تواجه تكتلات دولية بالغة القوة، ومحاور اقتصادية أمريكية وأوروبية وآسيوية بقدر من “النجاعة والندية” المطلوبين. وهكذا انطلقت يوم الثلاثاء 22 غشت 2023 في جنوب...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 يجدر التنبيه، إلى أنه ينبغي التمييز في هذه الحركة الإسلامية بالمغرب عند تاريخ النشأة والانطلاق والمسار، بين خطين وتيارين نشآ جنبا إلى جنب مع بعضهما في ظروف منفصلة عن بعضهما، وهم : التيار الذي أشرف على إنشاءه ورعايته بعض رموز الإخوان المسلمين من خارج المغرب، بتغاض إلى حد ما من الحكم، وهو ما أنتج حركة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 يقول لك "السلفي" أن الدين ما قال الله وما قال رسوله وما أن تسلم له بذلك حتى يضع بينك وبين الدين قبيلة من الشيوخ يتحولون بقدرة قادر إلى أصول فوق أصول الفقه الإسلامي وحتى لو حاولت تجاوزهم وجدت أصل الأصول الذي لا يَجُوز النظر في أي مسألة في علوم الإسلام...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 “الحقيقة ليست بسيطة أبدًا ، والواقع لا يزال معقدًا ، وفهم الظواهر أمر صعب دائمًا ، خاصة عندما يكون من الضروري التفكير في عمل الكل الذي يشملنا والذي نحافظ عليه من خلال معتقداتنا الفردية وسلوكياتنا الجماعية. على الرغم من أن لدينا بعض الشذرات التي تسمح لنا بفهم أدائها بطريقة محدودة وذاتية ، فمن الصعب أن ننتقد بصدق عالمًا خارجيًا يغمرنا ويجعلنا نعيش ، دون اتخاذ مقياس مشاركته في المشكلة ، ليس فقط في العمل ولكن أيضًا في الفكر. لذلك لتبسيط الروح النقدية إلى أقصى الحدود ، ولكن أيضًا لتحفيز الروح النقدية بدون سبب ، يمكننا القول أن العالم مقسم إلى ثلاث فئات: – هناك أولئك الذين يعتقدون أنهم يعيشون في مصفوفة مختلة ، عالم من الأوهام والمؤامرات حيث سيكونون فقط بيادق لسلطة شمولية غير قابلة للوصول وغير قابلة للتغيير. الأفراد أو الجماعات ، مقتنعين أو مكلفين بأنفسهم بعجزهم ، مجمدين في الاعتقاد بأنهم لم يعودوا قادرين على تغيير حالة العالم. إنهم يحافظون دون وعي على هذا الوهم الذي يوجه تصورهم ، بحيث يظل ترتيب الأشياء خارج نطاق سيطرتهم. في هذا المعنى ، هم تروس الاستمرارية ، طالما أنهم يعتقدون أنهم أحرار. إنهم يأملون بأيام أفضل ويؤمنون بمستقبل الثورة ، لكنهم لا يدركون آليات التنظيم ، والتحويل والتطهير ، التي تجعل من الممكن جعل أي نزاع في النظام القائم وظيفة متكاملة لنظام السيطرة. هناك من يجعل الأفراد من الفئة الأولى يعتقدون أنهم يعيشون في المصفوفة ، بينما في الواقع هم جميعًا مثل الأول ، المبدعون الحقيقيون للوهم العالمي. يجلب البعض هذه الحقائق البديلة إلى الحياة للآخرين من خلال التعاون الضمني في التلاعب بالعقول. إنهم يلتزمون ، بالإضافة إلى بعضهم البعض ، بهذه الحفلة التنكرية العظيمة ، هذا المسرح الدائم لفالس الدمى ، مسرح الصلاحيات الممنوحة والامتيازات المعاد توزيعها. إنهم يقبلون هذا دون أي عائق حقيقي لأنهم لا يستطيعون فعل شيء آخر غير الحفاظ على نظام تحكم مدفوع بمصالح مادية ومتناقضة. وبهذا المعنى ، فهم المتحكمون في الاستمرارية ، طالما أنهم ينظمون الثورات ويقومون بعمليات التطهير ويشاركون في التنظيم العالمي. من خلال مشاركتهم النشطة ، يتكيف نظام التحكم ولكنه لا يتغير بشكل أساسي. هناك من يفهم عمل كلتا الفئتين ، ويتظاهر بالإيمان بالمصفوفة أو التمسك بها من أجل خداع عالمهم. إنهم يلعبون الحيل حتى لا يلفتوا الانتباه إلى أنفسهم ، لكنهم غير قادرين على الخروج من الموقف المتناقض الذي حبسوا فيه أنفسهم. غير قادرين على إقناع أفراد الفئة الأولى بأن المصفوفة لا توجد خارج معتقداتهم ، ولا لإجبار أولئك الذين ينتمون للفئة الثانية على التوقف عن لعب الكوميديا الإلهية ، فهم يأملون في ظهور بعض الأحداث المعجزة التي ستخرجهم من هذا الوضع السيئ. وفقًا لهذا التصنيف ، كيف تعرف نفسك؟ مثل شخص معدم ، تحت التأثير ويعاني من أوهام اختلقها الآخرون وهو يحلم بالثورة التي ستنقذه ، مثل شخص يتعاون في اختلاق الأوهام بالتناوب عن طريق كونه غبيًا مفيدًا للنظام ومتعاونًا في إعادة تدوير الاحتجاج ، أو كمن يفهم أن العالم أكثر تعقيدًا ولم يجد بعد مخرجًا للطوارئ؟ من الصعب تحديد الذات وفقًا لمثل هذه التسميات المبسطة مثل الفئات الثلاث. إذا تمكنا فقط من فهم العالم بهذه السهولة ، فلن نحتاج إلى التفكير والبحث عن فهم صحيح للظواهر. سيتم تحديد مصيرنا بالفعل وسيعمل العالم وفقًا لاضطراب نظام فوضوي مستدام ذاتيًا. لسوء الحظ ، فإن العالم يتجاوز معرفتنا ، وسوف يفلت الكثير من العناصر دائمًا من الفهم الفوري. تتطور المشكلة وتتحول ، فهي ترافقنا وفقًا لتطورنا العقلي وقناعاتنا حول عمل الواقع. السؤال يتغير أيضًا ، لم يعد الأمر يتعلق بمعرفة أي فئة نضع الذات ، بل بالأحرى ما هو نوع المستقبل الذي نريد تشكيله ونقله إلى الأجيال القادمة. هذه هي الطريقة التي يمكن بها للفرد أن يعيد تعريف نفسه ، ليس وفقًا للمواقف المتناقضة والتخمينات التي لم يتم حلها ولكن وفقًا لأفعال الفرد. تشارك الفيديوهات في الحرب الثقافية من أجل تغيير العقليات. تأتي من مقتطفات من الأفلام ، وغالبًا ما تكون المونولوجات أو الخطب. أعيد تشكيل هذه المقتطفات ، لتوجيه نداءات إلى الفطرة السليمة أو صرخات الإنذار. هذه مجرد أمثلة قليلة تلهم المجتمعات الافتراضية وتسمح لهم بتوضيح الحجة وتوصيل القيم وإقناع أكبر عدد ممكن من الناس. ومع ذلك ، يمكننا ملاحظة انحرافات هذا النمط من التعبير الذي يتجاهل سياق إنشاء الوسيط الأصلي. تولد عمليات التحرير والقش المختلفة ، المكملات المرئية والصوتية ، أنواعًا جديدة من تعدد المعاني وسوء التفسير ، مما يزيد من الفجوة في الفهم بين الوسيط الأصلي ونسخته المتباينة المعاد تكوينها باستمرار. تصبح الحدود غير واضحة بين الولاء والتحويل الماهر. مع العلم أن العالم مسرح أوهام ولعبة محاكاة ومكان خراب. فأي نوع من المستقبل ، فرديًا وجماعيًا ، تريد الانضمام إليه؟...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 من المعلوم أن العلاقات الدولية تؤسس على مبادئ سيادة الدولة واحترام القانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، والحل السلمي للنزاعات و عدم استعمال القوة إلا كحل أخير وبعد استكمال كل السبل السلمية ،لكن علاقات المغرب والجزائر تبدو أنها تخرج عن هذه المبادئ خاصة من الجانب الجزائري الذي يبدو...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 تعرض السيد محمد الفايد، في السنوات السابقة وخاصة أثناء الانتشار المخيف لجائحة كورونا، إلى وابل من الانتقادات وأصناف من التنمر والتهجم غير المقبولين على إثر تصريحاته ذات الصلة بالتعاطي مع بعض الأمراض، والحلول التي كان يراها كفيلة بمعالجتها أو على الأقل بالتخفيف من زخمها وتهديدها لحياة الأفراد والمجتمعات. وكان صاحب...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1 على هامش فاجعة زلزال الحوز الذي ضرب المملكة المغربية، ليلة الجمعة السبت، وخلف ما يزيد عن الألف قتيل، و1000 جريح أغلبهم في حالة حرجة، دون الناشط السياسي "عبد اللطيف السعداني" مجموعة من الملاحظات: 1 - نطلب من السلطات تحديد مدة الحداد مع تنكيس الأعلام و وقف كل مضاهر الإحتفالات خلال هذه...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1 مهلا أيها السادة! مهلا في حملاتكم على الدكتور محمد الفايد! تناولوا ما أنتم عازمون عليه برفق ولا تعجلوا، واستحضروا صدق إيمانكم قبل أن تخططوا خططا، أومناهج، أو طرقا لردع من تحاملتم عليه بدون ما شفقة،وبدون ما جدل صفته واردة في الذكر الحكيم، يقول الحق سبحانه: "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 بقلم: ع.بلاوشو إذا كنا نشكر لكم المهنية والإحترافية في مواكبة الأحداث واستطلاع الآراء وتدفق المعلومات والبيانات الإعلامية، فإننا لن نسمح لكم أن تجعلوا من الهزّة هزَّتين: هزة أرضية بمشيئة إلاهية، وهزة انفصالية تمس بمشاعرنا الوطنية والسيادية. فإذا كان من تداعيات الزلزال قطع الطرقات. فلا نقبل بأي حال من الأحوال وتحت...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة