مقالات رأي صفحة رقم 9



"الصادق بنعلال" يكتب:محمد الفايد والحرب الرقمية

مغربنا1-maghribona1 تعرض السيد محمد الفايد، في السنوات السابقة وخاصة أثناء الانتشار المخيف لجائحة كورونا، إلى وابل من الانتقادات وأصناف من التنمر والتهجم غير المقبولين على إثر تصريحاته ذات الصلة بالتعاطي مع بعض الأمراض، والحلول التي كان يراها كفيلة بمعالجتها أو على الأقل بالتخفيف من زخمها وتهديدها لحياة الأفراد والمجتمعات. وكان صاحب...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

رحم الله موتانا وحفظ الله مغربنا ومطالب بتحديد مدة الحداد وتنكيس الأعلام حسب "السعداني"

مغربنا1-maghribona1 على هامش فاجعة زلزال الحوز الذي ضرب المملكة المغربية، ليلة الجمعة السبت، وخلف ما يزيد عن الألف قتيل، و1000 جريح أغلبهم في حالة حرجة، دون الناشط السياسي "عبد اللطيف السعداني" مجموعة من الملاحظات: 1 - نطلب من السلطات تحديد مدة الحداد مع تنكيس الأعلام و وقف كل مضاهر الإحتفالات خلال هذه...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

ماذا يدور حول الدكتور محمد الفايد ومنتقديه؟ الحلقة الثانية

مغربنا1  مهلا أيها السادة! مهلا في حملاتكم على الدكتور محمد الفايد! تناولوا ما أنتم عازمون عليه برفق ولا تعجلوا، واستحضروا صدق إيمانكم قبل أن تخططوا خططا، أومناهج، أو طرقا لردع من تحاملتم عليه بدون ما شفقة،وبدون ما جدل صفته واردة في الذكر الحكيم، يقول الحق سبحانه: "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

نقطة نظام*: إلى القائمين على الأمر في قناة الجزيرة..!!

مغربنا 1-Maghribona 1 بقلم: ع.بلاوشو إذا كنا نشكر لكم المهنية والإحترافية في مواكبة الأحداث واستطلاع الآراء وتدفق المعلومات والبيانات الإعلامية، فإننا لن نسمح لكم أن تجعلوا من الهزّة هزَّتين: هزة أرضية بمشيئة إلاهية، وهزة انفصالية تمس بمشاعرنا الوطنية والسيادية. فإذا كان من تداعيات الزلزال قطع الطرقات. فلا نقبل بأي حال من الأحوال وتحت...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

تحالف_زلزالي.. لقهر الفئات الشعبية الهشة والكادحة

مغربنا1  زلزلت أرض حوز مراكش / أغمات، يوم 8 شتنبر 2023، زلزالا وصلت ارتداداته بقوة مناطق جهات مراكش آسفي وسوس ماسة ودرعة تافيلالت وبني ملال خنيفرة، وبقوة أخف جل مناطق المغرب من مكناس فاس وصولا للجنوب المغربي مخلفا شهداء وشهيدات ومشردين. من مكر الصدف تزامن القوة الزلزالية الطبيعية ومرور سنتين بالضبط على...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"عبد السلام انويكًة" يكتب:من زمن زلازل المغرب..

مغربنا 1-Maghribona 1  إثر ما يشهده باطن الأرض من حركة كتل صخرية ضخمة، تحدث اهتزازات فجائية تعتري قشرتها، من خلال تصدعات وتشققات ناتجة عن دفع قوي من تراكم طاقة حرارية متجمعة، في مكان محدد مناسب من عمق الأرض عبر فترات زمنية طويلة جدا. وهذه الطاقة المتجمعة تسمح بظهور قوة حركية هائلة،...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

نقطة نظام: رئيس الكابرانات، خطاب مهزلة بلسان مزبلة

مغربنا 1-Maghribona1 بقلم الدكتور عبد الكبير بلاوشو خرجة عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء 19 شتنبر 2023، في خطابه البليد أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها 78، التي خصصت لأهداف التنمية المستدامة وقمة التمويل العالمي وكذا اجتماعات حول الصحة والمناخ والشباب. حيث حادت كلمته عن المواضيع المطروحة بالدورة، وصوب مدفعيته اتجاه المغرب....

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"جمال المحافظ" يكتب:فرنسا الأخرى

مغربنا1-maghribpna1 أعتقد بأنه ليس من باب الموضوعية، وضع كافة وسائل الإعلام الفرنسية في سلة واحدة، عند تناول تعامل هذه السلطات مع تداعيات الزلزال المدمر الذي الذى ضرب الأسبوع الماضي إقليم الحوز والمناطق المجاورة له، واتهامها دفعة واحدة بشن حملات ممنهجة ومنسقة، ضد المغرب، بالادعاء بعدم قدرته على تخفيف معاناة سكان المناطق...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"خالد أوباعمر" يكتب:بناء قرى نموذجية هو الخيار الأمثل

مغربنا1-Maghribona1 الخصوصية المحلية والثقافية لساكنة الجبال في الأقاليم المتضررة من الزلزال ليست مبررا للحيلولة دون بناء قرى نموذجية ولا يمكن الركوب عليها وتوظيفها لتبخيس الاراء والمواقف التي طالبت ببناء قرى نموذجية في إطار سياسة إعادة الإعمار التي أعلنت عنها الدولة وحددت غلافها المالي في 120 مليار درهم لمدة خمس سنوات. وجود قرى...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

ماذا يدور حول الدكتور محمد الفايد ومنتقديه؟الحلقة الثالثة

مغربنا1-Maghribona1  نقول بصريح العبارة: إننا مع احترام قانون الحريات العامة. وهو قانون يؤيده الكتاب المبين والسنة النبوية. إلى جانب قبولنا بالنقد الذي هو تناول مختلف القضايا بالدرس والتحليل، لإظهار العيوب والمحاسن. والناقد حر في تناول أي منهما مع تحمله لمسؤوليتهالكاملة، في كل ما يصدر عنه مما هو جدي ومما هو هزلي،...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

زلزال زُحل يَضرِب المناظرة الإفريقية للحدّ من المخاطر الصحية بمراكش…!!!

مغربنا 1 -Maghribona1 بقلم الدكتور عد الكبير بلاوشو ظهر زُحل مؤخراً في إحدى المناظرات والتي شكلت محطّ أنظار الفاعلين في مجال هندسة المنظومة الصحية… ومع ظهوره تمّ اغتيال مفهوم التعبئة وحالة التهدئة و تدمير المقاربة الاستراتيجية للتَّشبيك الإجتماعي والتشكيك في قيمة التضامن الوطني. هذا الشخص يحمل معه تجليات الفشل والإخفاق والعبث بمشاريع...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"عبد الله النملي" يكتب:تجار وسماسرة الأزمات..لصوص بلا قلوب

مغربنا 1-Maghribona 1 لعل أسوأ أنواع التجارة هي تجارة الأزمات، ففي المآسي هناك مستفيدون وتجار، كما هو الحال في الحروب، تظهر الفئات المستفيدة من استغلال نتائج الحروب سلبية كانت أو إيجابية، الحال ذاته في الأزمات البشرية. فقد عانت شعوب العالم من هؤلاء التجار الذين لا يختلفون في أطماعهم عن تجار السلاح،...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

‼️ *عاجل* : مفهوم "البلد الآخر" في قاموس اللغة المُستديرَة..!!!

مغربنا 1-Maghribona 1 بقلم:  الدكتور عبد  الكبير بلاوشو بِوَساطة من اللَّاعِب المُحترِف لَقجع و الذي يَحمِل قميص "الظَّهير الأيمَن" في مُنتخب رجال الله، فإن منظمة الصحة العالمية في اجتماعها الطَّارئ هذا اليوم تُنَاشد الجناح الأيسر في القوة الناعمة آيت الطالب والمطلوب بِجَدوَلة "إعادة فتح بُويا عُمر" لإستقبال مرضى العقل والقلب من ضحايا...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"أحمد عصيد" يكتب:قراءة في فكرة "الملك ضمانة"

مغربنا1-maghribona1 في الوقت الذي تعتبر فيه الحركات النسائية والقوى الحداثية بأن الملك بوصفه “أمير المؤمنين” هو الضامن لمراجعة مدونة الأسرة من أجل إحقاق الكرامة للنساء والأطفال،  يعتبر التيار الإسلامي بدوره بأن الملك هو “الضمانة” لكي لا تتجاوز التعديلات حدودا ضيقة فتؤدي إلى “تحريم حلال” أو “تحليل حرام“. الملك إذن ـ حسب ما يبدو ـ “ضمانة” عند طرفين لهما مطالب متناقضة، القوى المحافظة تريد الحفاظ على ما هو كائن حتى لا تقترب التعديلات من أحكام الشريعة المسنودة بنصوص يقولون إنها “قطعية“، ولا تهمهم كثيرا مصالح النساء ولا الأطفال، لأن الدين عندهم أسبق من الإنسان، بل هو “قلعة في خطر” ينبغي “الذود” عنها لمحاولة منع التحولات الجارية في المجتمع من الدخول إليها، ولهذا يركزون في كلام الملك على قولته “لن أحلل حراما ولن أحرم حلالا“، أي بقاء منظومة التقليد قائمة بأسُسها ومنطقها الداخلي. بينما تعتبر القوى الحداثية والحركات النسائية بأن “الحرام” هو الظلم والتمييز ضدّ المرأة والطفل،  و“الحلال” هو المساواة والإنصاف، كما تركز على قولة الملك بضرورة “الاجتهاد والتفكير المقاصدي” الذي يراعي مصلحة الإنسان قبل كل شيء، وكذا “تطورات الواقع المغربي“. “إمارة المؤمنين” إذن ضمانة بوجهين، وعليها أن تحقق أماني طرفين لا يلتقيان، وهو عين المستحيل كما هو معلوم، إذ لابد في النهاية أن يكون هناك طرف سعيد بالتعديلات وطرف غاضب وإن سكت على مضض. يعكس الدور الصعب لإمارة المؤمنين غياب تعاقد اجتماعي حاسم، يضمن حقوق الجميع ويحمي الكل من الظلم بصفة نهائية، ويكرس المساواة التامة والحريات الضرورية، وفي غياب هذا التعاقد الذي ينبغي أن يكون محلّ رضا وقبول الجميع، والذي لا يتحقق إلا بالترسيخ الديمقراطي، تبقى الأدوار الصعبة ولعبة الأقنعة، وازدواجية السلوك المؤسساتي، وتناقض القوانين، هو الخاصية المميزة للمرحلة الحالية التي لا يمكن أن تدوم بالطبع، ولكنها تسمح في نفس الوقت بإحداث خطوات محسوبة ومراقبة، مع ترك بعض ثوابت التراث الفقهي لتعضد نفوذ التقليدانية داخل دوائر السلطة. يسمح لنا ما حدث سنة 2004 بفهم الطريقة التي تعمل بها هذه المؤسسة التي تحتكر الشأن الديني بغرض الحفاظ على توازنات داخلية تضمن الاستقرار دون إيقاف مسلسل التحديث أو حركية الواقع، مع ما في هذه المعادلة الصعبة من تأخير وإبطاء لمسلسل التحديث والدمقرطة. لقد حاول التيار الإسلامي من خلال استعراض القوة العددية عرقلة تفعيل خطة إدراج المرأة في التنمية ومراجعة مدونة الأسرة مع مطلع الألفية الثالثة، من خلال مسيرة بالدار البيضاء رفعت شعار الدفاع عن “ثوابت الأمة” و“الإسلام في خطر“، ضد اليساريين الذين كانوا يرأسون حكومة عبد الرحمان اليوسفي، وكذا عبر استعمال الأساليب المعتادة مثل الإشاعة والعنف اللفظي والتخوين والترهيب، وهي كلها أساليب كانت تعوض ضعف هذا التيار أمام تحولات الواقع الاجتماعي التي لا تتوقف، كما كانت تحاول التغطية على عيوب النص القانوني الذي ما فتئ يبعُد عن واقع الناس يوما بيوم. كان ما يسمى بالتمييز والظلم وهدر الكرامة عند الحداثيين يعتبر ثوابت دينية عند التيار المحافظ، مما جعل التقارب أو التفاهم مستحيلا، ومعلوم أن خطة اليوسفي لإدماج المرأة في التنمية كانت تعتبر عند النظام السياسي تدخلا حزبيا في حقل إمارة المؤمنين، ولهذا لم يكن مستغربا أن يكون وزير الأوقاف السابق نفسه من “منظمي” مسيرة الدار البيضاء والمحرضين عليها عن بُعد، مما أعاد الأمور إلى حقل إمارة المؤمنين، وجعل السلطة العليا تقدم نفسها بديلا للطرفين عبر التحكيم الملكي، لتفادي انقسام المجتمع، ثم إقرار نفس التعديلات التي كان يسعى إليها اليسار، ولكن باسم الملك وليس باسم اليوسفي. وقد سكت التيار الديني على مضض، دون أن يعترف بهزيمته، حيث لم يستطع منازعة الملك في سلطته الدينية، وفي نفس الوقت لم يقبل الخطوات الكبيرة التي تمت آنذاك لصالح النساء، حيث اعتبرها “تهديدا لاستقرار الأسرة“، وظل يحاربها إلى اليوم، حيث يخشى من جديد الاستمرار في مسلسل التعديلات التي من الواضح أنها ستستمر في سحب النص تدريجيا من الحقل الديني ووصاية الفقهاء إلى المجال المدني الصرف. ما سيحدث في مراجعة المدونة حاليا لن يختلف كثيرا عما حدث قبل عشرين سنة، فالتيار الحداثي متحمس للمراجعة، والتيار الديني متخوف منها، التيار الحداثي كما في السابق يقدم الأرقام ومعطيات الواقع، ويبرهن على أنّ النص لا يتسع لحركية المجتمع، وأنه لم يعُد يستجيب لأوضاع المرأة والطفل، بينما يعمل التيار الديني في إطار نظرية المؤامرة على التحذير من المسّ بالثوابت، مع اعتماد العنف والتهديد بالفتنة والتحريض ضدّ المؤسسات والجمعيات والمرأة العصرية عموما، وتصوير المطالب النسائية كما لو أنها مخطط لهدم الأسرة المغربية. ولعل المؤشر الذي أزعج التيار الديني الإخواني والسلفي منذ البداية هو موقع المجلس العلمي الأعلى الذي انتقل من الوصاية على نص المدونة إلى موقع المؤسسة الاستشارية فقط، مع العلم أن المجلس الأعلى للسلطة القضائية قد يلعب دور التيار المحافظ بشكل أكثر تطرفا، بالنظر إلى العقلية المهيمنة في مجال القضاء والتي تتسم عموما بالتحيز للفقه التراثي القديم، وإعطاء الأولوية للنص على مصالح الإنسان المواطن. ولا شك أن مؤسسة إمارة المؤمنين ستعمل على الحفاظ على التوازن المعتاد، عبر السماح بالتعديلات الضرورية التي لا يمكن تفاديها بسبب الآثار السيئة لتهميش النساء على المشروع التنموي الوطني عامة (والمؤشرات الوطنية والدولية واضحة في هذا الصدد)، كما ستعمل على فتح الباب من جديد أمام التعديلات القادمة في الأمور التي تعتبر من الطابوهات الكبرى كما فعلت سنة 2004. ومن المؤكد أن التعديلات التي ستطال نص المدونة ستجعل “الحرام” يبدو في صيغة  “اجتهاد فقهي” من داخل المرجعية، وإن كان في الحقيقة وجها من وجوه العلمنة التدريجية للقوانين. وسيكون على الفاعلين المدنيين والسياسيين الديمقراطيين أن يعملوا على ترشيد نقاش عمومي متوازن ورصين، للتغطية على شغب التيار الديني المتطرف وشبكات التواصل الاجتماعي حيث يغلب العنف اللفظي على الفكر، وذلك عبر تحويل المواجهة بين مرجعيات متناقضة إلى نقاش للواقع وللأفكار.   بقلم:أحمد عصيد  ...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"مخلص الصيادي" يكتب:طوفان الأقصى والجروح القاتلة

مغربنا1  عملية "طوفان الأقصى" لم تتوقف، ولا أظن أنها ستتوقف، سيبقى عداد القتلى والمصابين والأسرى من الجانب الاسرائيلي يتصاعد، وسيستمر العدو في قصف غزة واستهداف المدنيين ومحاولة القيام باجتياحات، وسنسجل المزيد من الشهداء، فهذا كله متوقع ومفهوم، وليس جديدا ما تقوم به آلة الحرب الاسرائيلية، لكن في خضم هذه الحرب الباهرة...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29