مقالات رأي صفحة رقم 11



"نعيمة لحروري" ترد على "أحلام مستغانمي" حول هواري بومدين: "بومدين بين أسطورة البطولة ووصمة المسيرة الكحلاء"

بقلم:نعيمة لحروريالسيدة أحلام مستغانميقرأت مقالك الذي تبجلين فيه الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين وتصفينه بـ"زمن الرجال الرجال".. مستشهدة بمواقفه البطولية ودعمه لمصر خلال نكسة 1967.. لكن يبدو أن ذاكرتك الانتقائية قد نسيت أو تناست إحدى أكثر المحطات المظلمة في عهده.. والتي ما زالت جراحها مفتوحة حتى اليوم: مأساة طرد عشرات...

السبت 28 ديسمبر 2024 - 17:20

كلام في السياسة..هل تحول "بوعشرين" من الإعلام المكتوب إلى البصري و"السوشيل ميديا" وهل يستمر ؟

بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم أطل علينا الصحافي الشهير توفيق بوعشرين يوم الرابع والعشرين من الشهر الجاري عبر قناته بمنصة اليوتوب ببرنامج جديد يحمل عنوان : "كلام في السياسة" ، وهو برنامج أسبوعي من نصف ساعة يتحدث فيه الصحافي الذي غادر السجن المدني منذ اربعة...

الجمعة 27 ديسمبر 2024 - 00:10

تتريك سوريا وتهويد الشام..!!!

بقلم:مصطفى شكريكان الرئيس السوري الهارب أسدا على السوريين وفي الحروب نعامة..، لكن لم يقدم شبرا واحدا للكيان الصهيوني عدا الجولان المحتل في عهد والده البائد..!! كان الرئيس السوري ونظامه سندا لمحور المقاومة وذرعا للنظام الايراني وحليفا لحزب الله ولو بأقل القليل.. لكن لم يجرؤ على الذهاب أبعد من ذلك بإعلان...

الخميس 26 ديسمبر 2024 - 14:32

"بنكيران" يمثل أمام القضاء..قصة زلة لسان ستكلف رئيس "البيجيدي" الكثير

بقلم : الصحافي حسن الخباز مدير جريدة الجريدة بوان كوم يبدو أن عبد الإله بنكيران سيحسب ألف حساب للكلمة قبل ان تخرج من بين شفتيه ، ولن يطلق العنان للسانه مستقبلا ولن ينطق حتى يفكر ألف مرة ، فلأول مرة في تاريخه يجد من يوقفه عند حده .ففي تجمع خطابي...

الأربعاء 25 ديسمبر 2024 - 15:58

"سعيد الكحل" يكتب هل تؤمن جماعة العدل والإحسان بحقوق الإنسان حتى تحتمي بها؟

بقلم:سعيد الكحلتخوض جماعة العدل والإحسان حملة مسعورة وممنهجة، بتنسيق مع حزب النهج الديمقراطي والجمعية المغربية لحقوق الإنسان، ضد الدولة المغربية ومؤسساتها الدستورية باسم حقوق الإنسان. فالجماعة تقود مسيرات ومظاهرات في كثير من المدن المغربية تحت ذريعة التضامن مع الفلسطينيين واللبنانيين، غايتها إرباك الحكومة والضغط على الدولة بهدف تعطيل مصالح المواطنين؛...

الاثنين 23 ديسمبر 2024 - 20:12

حلوة الفرفارة لعَب وكُول!

فهـــد الباهـــي من إيطاليا يظل الطفل قابعا في مكانه لساعات طويلة ولا يتحرك، يضع مرفقيه على ركبتيه ويديه على خديه يراقب شابين من شباب الحومة، يترقبهما بدقة ويتتبع جميع حركاتهما وهما يقارعان قنينة الخمر “الروج بولبادر”، المرشوم عليها رجل تحيط به أكوام عنب ويحمل في يده كأس خمرة يضعه على فمه...

الاثنين 23 ديسمبر 2024 - 09:59

سعيد الكحل يكتب:وقاحة عزيز غالي

بقلم:سعيد الكحلفي خرجة مستفزة للشعور الوطني ولوجدان المغاربة، سمح عزيز غالي لوقاحته أن تخرج عن اللياقة واللباقة المفروض في كل رئيس هيئة مدنية أن يتحلى بهما في أفعاله وأقواله، ليدعو إلى انفصال الأقاليم الصحراوية المسترجعة، رافضا رفضا قاطعا ـ وهو الذي ليس له لا في العير ولا في النفير غير خاش...

الأحد 01 ديسمبر 2024 - 13:29

"سعيد يقطين" يكتب:صحيح البخاري بماء الذهب

سعيد يقطين طرح ريجيس دوبري في بداية التسعينيات من القرن الماضي، في كتابه «الوسائطيات» سؤالا مركزيا يصوغه على النحو التالي: كيف تتحول بعض الإنتاجات الفكرية (الدين، التيارات) داخل المجتمع؟ وكيف تتاح لبعض الأفكار أن تصبح قوة مادية؟ وكيف تؤثر في صيرورة المجتمع وتسهم في تغيير السياسة والاقتصاد والتاريخ؟ تبرز الوساطة في العلاقة بين الفكرة والوسيط الفضائي الذي تخلقه لهيمنة تلك الفكرة وانتقالها عبر العصور. مع الإسلام برز النص القرآني والحديث النبوي، وكان المسجد الفضاء الذي أدى إلى جعل الدين يخلق مسارا جديدا في تطور المجتمع العربي، وخلق سيرورة جديدة لميلاد مجتمع إسلامي. سادت الشفاهة في المسجد، فكانت الذاكرة الـ»مكتبة» باعتبارها الوسيط السائد قبل الانتقال إلى مرحلة الكتابة، وبروز المدينة الإسلامية، فكانت الكتب الوسيط الأساس الذي ساهم في التحولات الاجتماعية، وترسيخ متخيل ثقافي جديد. اهتم المسلمون بالكتاب المؤسس على ما ورد في الكتاب القرآني والنبوي، اهتماما بالغا، فكان أساس الحضارة الإسلامية، شجع الخلفاء والأمراء على التأليف، والتصنيف، ودفعوا الأموال الطائلة فتنوعت تقنيات صناعة الكتاب، وتفنن النساخ في خطوطها وتزيينها وتصميمها. وُزِن سعر الكتاب وقدم مقابله الذهب، وبرزت الكتب المذهبة التي يتوازى فيها مضمون ما تقدمه مع جمالية طرق تقديمه، وضربت لجمع الكتب أكباد الإبل من مختلف الأصقاع، فكان الكتاب دليل حضارة راقية. إذا كان الاهتمام بالكتاب يحدث عادة في فترات سيادة الأمن والازدهار الاقتصادي، فإن ما وقع الفترات المقابلة لم يمنع من استمرار ذلك الاهتمام، رغم قساوة الظروف غير المناسبة. قبل أربعة قرون، والمغرب منعزل عن العالم الخارجي، ويعاني من الاضطرابات الداخلية، لعبت البادية دورا كبيرا في الحفاظ على الثقافة الإسلامية. فكانت الزوايا تربط العلم بالعمل، فساهمت من جهة في مواجهة العدو الخارجي، وفي الوقت نفسه بذلت مجهودا كبيرا في استمرار النص أساس الحضارة، وتم ذلك بمعزل عن الدولة، فقامت بربط الحاضر بالماضي. وكانت الزاوية الناصرية نموذجا حيا لذلك، لقد كتب الكثير عن الزوايا المغربية، ولعل طرح أسئلة الوسائطيات يمكننا من فهم جديد للأسباب التي أدت إلى اضطلاع الوساطة بأدوار تاريخية ما تزال ماثلة إلى الآن. سأتوقف على بضعة أمثلة تبرز ذلك. تضم المكتبة الآن 4 آلاف مخطوط من بينها بعض مؤلفاته، «هوامش على صحيحي البخاري ومسلم». وكان من بين طلابه أبو الحسن اليوسي صاحب الرسالة الشهيرة إلى المولى إسماعيل. أتيحت لي فرصة زيارة الزاوية الناصرية بتمكَروت في يوم عاشوراء، فكنت أسمع من أفواه الناس ليلة العاشر من محرم، يقولون بأنهم سيذهبون إلى «البخاري» وأن رواد الزاوية سيختمون قراءة صحيح البخاري في هذا اليوم، والذي شرعوا في قراءته منذ بداية محرم. وفي المكتبة الزاوية اطلعت على نسخة في أقصى درجات الجمال، كتبت فيها كلمة «الله» بماء الذهب. فتساءلت ما السبب الذي جعل صحيح البخاري يحظى بهذه المكانة؟ ولماذا جعل السلطان مولاي إسماعيل عبيده يقسمون على هذا الكتاب؟ ولماذا يعمل رواد الزاوية الناصرية على ختمه في العاشر من محرم؟ كيف يلتقي رجال الزاوية مع السلطان الذي لم يكن بن ناصر الدرعي مطور الزاوية يدعو له في صلاة الجمعة في تعظيم هذا الكتاب؟ عاشوراء لها خصوصيتها في التاريخ المغربي، وكل بيئة ثقافية تحتفل بها بطريقة مختلفة. أسئلة لا يطرحها أصحاب نهاية الأساطير؟ تولى سيدي محمد بن ناصر الدرعي تطوير الزاوية الناصرية بتمكَروت سنة 1642، وحرص على جمع الكتب. تضم المكتبة الآن 4 آلاف مخطوط من بينها بعض مؤلفاته، «هوامش على صحيحي البخاري ومسلم». وكان من بين طلابه أبو الحسن اليوسي صاحب الرسالة الشهيرة إلى المولى إسماعيل. ألف محمد بن ناصر شعرا دعاء معروفا بالدعاء الناصري. كنا في الكُتاب، نتلوه بعد صلاة المغرب، بعد قراءة الحزب. وهذا الدعاء يتلى في مجالس العزاء إلى اليوم. فما الذي جعل هذا الدعاء يحظى بهذه المكانة في الثقافة المغربية، ويتفنن المنشدون في أدائه؟ دعاء الناصرية لا يدرسه من يريدون إعادة «قراءة» التاريخ المغربي، إذ يكفيهم سب الفاتحين والقدح في كل الذين ساهموا في تحويل المغرب إلى فضاء له امتداد لحضارة إنسانية. إلى جانب الدعاء الناصري يمكنني الإشارة إلى كتاب «دلائل الخيرات» للإمام محمد بن سليمان الجزولي 1465، صنف هذا الكتاب على سبعة أقسام على غرار أيام الأسبوع ليتلى كل قسم منه في يوم. عرف هذا الكتاب انتشارا منقطع النظير. وأنا الذي لا أملك أي مخطوط مغربي لديّ منه نسختان إحداهما مذهبة والأخرى عادية، كان هذا الكتاب يعتبر «ذخيرة» تحمل في السفر والحضر. وإلى الآن ما يزال يطبع طبعات مختلفة. لماذا تستمر الزاوية الناصرية في الوجود والوجدان، وإن تغيرت ملامحها الجوهرية؟ لعبت الزاوية دورا مهما في نشر العلم وفي الجهاد، فكانت بذلك الفضاء الوسيط الذي ساهم في استمرار ثقافة ومتخيل خاص في المغرب، وهي لا تختلف عن المدرسة «الحرة» التي أسسها الوطنيون لمواجهة الاستعمار. تاريخ المغرب ليس فقط تاريخ الدول. إن التاريخ المهمل الذي لم يُبحث هو تاريخ الثقافة والاجتماع، ولا يستطيع المتأولون قراءته ولا فهمه لعجزهم عن فهم العلاقة بين النص والمجتمع....

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"أحمد المرزوقي" يكتب:"جيل بيرو"من تازمامارت إلى نورماندي

مغربنا1-maghribona1 نشر المعتقل السابق بسجن "تازمامارت" السيء الذكر، "أحمد المرزوقي" مقالا مطولا عبر جريدة "العربي الجديد"، حول وفاة "جيل بيرو"، حيث عاد بالقارئ إلى لحظات تاريخية إبان الاعتقال. وهذا مقال أحمد المرزوقي: كنّا في بقعة من بقع جحيم الدنيا ننتظر حتفنا، وهو يلوح لنا بالقدوم ساعةً بعد أخرى، فيأتي لحظةً ويخطف أحدنا، ثم...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"محمد الشيخ بانن" يكتب:انقلاب النيجر..الحلول المأزومة

محمد الشيخ بانن:أستاذ القانون العام والعلوم السياسية   شهدت في الآونة الأخيرة أربع دول وازنة في غرب إفريقيا، انقلابات عسكرية متتالية، وذلك في ظرف عامين تقريبا. ما أحدث ضجة في الأوساط السياسية، تحديدا، في هذه الدول، التي يتجاوز عدد سكانها 70 مليون، من ناحية وتربطها حدود مشتركة، من ناحية أخرى.   إلا أن الانقلاب الذي حصل في...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"عبد السلام انويكًة" يكتب:بين أرشيف مغرب ومغربية صحراء..

مغربنا1ـMaghribona1 استهدفت في اشغالها العلمية إسناد الفاعل السياسي والمؤسساتي بخلفية علمية قوية، لتقوية موقع المغرب داخل محيطه وتعزيز ترافعه عن قضاياه الوطنية والاستراتيجية، في سياق مزيد من الحاجة لإعادة بناء الخطاب السياسي المنتظم حول الصحراء المغربية، بما يجعله أكثر علمية وحججا وبراهين واستثمارا لِما راكمه مجال البحث العلمي ولا يزال، ضمن...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

الجزائر هل هي الكراهية الموروثة عن الجنرالات..ام الاراضي الموروثه عن الاستعمار؟

القاسمي/ع مغربنا1-maghribona1 "الرجل الحكيم هو الذي يأتي باحثا عن النصائح أما السلاح نجده في كل مكان " ، هكذا أجاب الراحل الملك الحسن الثاني رحمه الله على سؤال طرحه عليه أحد الصحفيين الفرنسيين: "الجزائر ترد بصرامة على زيارتك إلى فرنسا ، يقولون لك أتيت لطلب النصيحة والسلاح لمواصلة النضال ، ما...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

جمال المحافظ يكتب:في ذكرى رحيله..علي يعتة صحافيا

مغربنا1-maghribona1 حلت الأحد 13 يوليوز الماضي الذكرى السادسة والعشرين لرحيل علي يعتة  (1920 – 1997) الأمين العام الأسبق لحزب التقدم والاشتراكية، وهي مناسبة لا تشكل فقط، الوقوف عند منجز الراحل، وجليل أعماله في ميدان السياسة والصحافة والعمل البرلماني، والممارسة الحزبية في مرحلة من التاريخ الوطني، بقدر ماهي فرصة، من أجل الاستفادة من التراث الذي خلفه وترسيخ قيم الاعتراف واستلهام العبر...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"صالح ايت خزانة" يكتب:نَحْنُ و حُكُومَةُ أَخْنُوش!

مغربنا1-maghribona1 منذ عقديْن من الزمن ونيف، لم يكفَّ قلمنا عن متابعة الشأن السياسي المغربي؛ إذ لم يترك شاذة ولا فاذة من جديد التدبير المحلي والوطني للشأن السياسي إلا و سجل حوله رأيا، أو شمله بنقد، أو أثنى عليه بموقف. وذلك طيلة تجربة حكومة العدالة والتنمية في نسختيْها، وقبلها حكومة التناوب التوافقي. على خلاف...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"محمد زاوي" يكتب:التفاهة تحت قناع "الدفاع عن الدين"

مغربنا1-maghribona1 ظهرت مؤخرا أصوات شذت بأساليبها وقلة علمها عن منطق الفقهاء المغاربة، أصحابها لا يعرفون لا الفقه ولا أصوله، ولا الكلام ولا منطقه ولا مجازه، ولا الغيب ولا أدلته، ولا الحديث ولا طرقه… أما التاريخ والمعارف الاجتماعية، فلا رجاء في عقولهم لتبلغها! مؤثرون فقط، يستهدفون شريحة من المجتمع وهي الأغلب، تعيش وتبتغي...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29