مقالات رأي صفحة رقم 13



"اسماعيل الحلوتي" يكتب:في انتظار تحسين مضامين النظام الأساسي!

مغربنا 1-Maghribona 1  في ظل معركة كسر العظم الدائرة رحاها بين الشغيلة التعليمية ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى، منذ أن صادقت الحكومة يوم الأربعاء 27 شتنبر 2023 على النظام الأساسي الجديد الخاص بموظفي القطاع، الذي يرفضه كافة نساء ورجال التعليم بسبب عدم الاستجابة لانتظاراتهم، ويعتبرونه نظاما محبطا وجائرا وإقصائيا، حيث أن الإضرابات...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"جمال المحافظ" يكتب:قتل الصحفيين سياسة ممنهجة لقوات الاحتلال الاسرائيلي

مغربنا 1-Maghribona 1 في الوقت الذي يخلد العالم  في الثاني  من نونبر من كل سنة اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي  منذ السابع من أكتوبر الماضي عدوانه البربري  ضد المدنيين العزل في قطاع غزة المحاصر، والذين كانوا من جملة ضحاياه  38 صحفيا لقوا حتفهم من بينهم  25 صحفياً فلسطينياً و13 من...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"وراضي" يكتب:ما هو الفكر الظلامي الذي نقصده؟

مغربنا 1-Maghribona 1  إن الفكر الظلامي – من وجهة نظري – فكر عام وفكر خاص. فضلا عن ممارسات عملية تطبيقية تجري على أرض الواقع. إنه من خلال التاريخ البشري أو الإنساني، هو كل تصور، أو كل فكرة، أو كل مقاربة مؤسسة على "الأهواء" و"الخرافات" و"الأوهام" و"الإرهاب الأعمى" من أي طرف. و"الأباطيل" و"التزوير"...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سعيد الكحل" يكتب:إصلاح مدونة الأسرة مطلب مجتمعي ملحّ(4/4)

مغربنا 1-Maghribona 1 إن المغرب مطالب بأن يرقى بتشريعاته الوطنية حتى تنسجم مع التزاماته الدولية، من جهة، ومن أخرى تنْصف النساء وترفع عنهن كل أشكال العنف والتمييز خاصة فيما يتعلق باقتسام الممتلكات الزوجية الذي لا زالت الأسر تتحرّج من المطالبة بإبرام العقد الموازي لعقد الزواج والمتعلق بتدبير الأموال المكتسبة أثناء فترة...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"مصطفى منيغ" يكتب:لو عَلِمُوا بالآتِي لَنَدِمُوا

مغربنا1-maghribona1:مصطفى منبغ من الدار البيضاء دفعة واحدة أظهرت إسرائيل معدنها الخبيث المُحدَث ذاتيا مُخالفا لطبيعة البشر ، النافرة منه حيوانات أدغال موقعٍ للآن غير مُكتَشف يستوطنه الشر ، النائية  عنه مخافة عَدْوَى فيروسه أقوام الجن في عمق الأرض لها الموطن العُش الأخطر ، الهاربة من الاحتكاك به الأباليس الظاهرة لبعض المصابين من...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"حاتمي"يكتب:التطرف المفترى عليه   

مغربنا1-maghribona1 بمشاركة عدد من المنظمات  منها الرابطة المحمدية للعلماء و المندوبية العامة لإدارة السجون و في مقر "الايسيسكو" بالرباط، ينظم مؤتمر دولي حول مكافحة "التطرف العنيف" و يهدف هذا المؤتمر كما هم مقدم في ورقته الى "إعادة تقييم مختلف اشكال التهديدات الإرهابية الناشئة و كذا افة التطرف المؤدي للعنف" و الحق...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سعيد يقطين" يكتب:طوفان الأقصى..نهاية بداية

مغربنا1-maghribona1 تعجبت كثيرا من ردود الأفعال المتعددة التي أعقبت تصريح وزير التراث الإسرائيلي عن قصف غزة بالقنبلة النووية. بل إن الاستنكار جاء حتى على لسان نتنياهو أمير المذبحة الكبرى في غزة. وتوالت التصريحات التي تعلن رفضها لذاك التصريح في الإعلام الغربي، وكل يؤوله بحسب رؤيته التي تسعى إلى إبراز وجه «آخر» للصهيونية لا علاقة له بما هو نووي أو مدمر. لكن الحقيقة في رأيي أن ذاك التصريح تعبير صادق وأمين عن اللاشعور الصهيوني، والذي يترجم في الأفعال الحقيقية التي قامت بها إسرائيل ردا على طوفان الأقصى، وقبل ذلك في كل تاريخ الصراع. إن تصريحات مثل: محو غزة من الخريطة، وتهجير الفلسطينيين منها، وتدمير البنيات التحتية بشكل عشوائي وغير ذلك مما يضيق عنه اللسان، والذي بات يستنكره حتى أشد الناس شراسة في الدفاع عن الكيان الصهيوني هو أكثر مرارة وحدّة من القنبلة النووية. إن استمرار القصف والغارات منذ أكثر من شهر، وعدم الانصياع للمطالب الدولية بتوقيف الحرب، وعدم السماح لفتح معبر رفح لدخول الضروريات إلى القطاع، واستهداف المدارس والمستشفيات وغير ذلك مما يفطر الفؤاد قصفٌ بقنابل نووية أخرى غير تلك التي فعلتها أمريكا إبان الحرب الثانية. إنها القنابل نفسها التي استهدف بها العراق بدعوى إرجاعه إلى العصور الوسطى، واللائحة طويلة. ما الفرق بين غطرسة أمريكا وصهيونية نتنياهو؟ إن إسرائيل هي أمريكا، وليست أمريكا سوى ولاية في إسرائيل. لذلك لا مجال للتعجب من الأفعال المشتركة بينهما بما فيها القصف بالقنبلة النووية عمليا، أو التصريح به لغويا. لقد دمر بوش العراق، وعمل على جعله مرتعا للفوضى والصراع الدائم. وهو العمل الذي تقوم به إسرائيل، ولا مجال للبحث عن الذرائع. فأمريكا باسم أسلحة الدمار الشامل دمرت العراق بأسلحة أكثر دمارا، وتبين بعد الحرب أن ليست هناك أية أسلحة للدمار في العراق. ونتنياهو باسم التصدي لطوفان الأقصى في السابع من أكتوبر يتبع السياسة نفسها، بل إن أمريكا كانت مساهمة في ذلك بكل الخبرات والإمكانات. لقد كشف طوفان الأقصى عن حقيقة الصهيونية. وحين اعتبرته إعلانا للحرب عليها، وهي التي بدأتها منذ أكثر من سبعين عاما، وظلت تواصلها دائما من خلال المداهمات المتواصلة، والاعتقالات، وبناء المستوطنات، واعتداء مستوطنيها على المصلين في المسجد الأقصى، وتدخلاتها الاعتباطية والهمجية في الضفة الغربية وقطاع غزة بين الفينة والأخرى كانت في ذلك تسوغ لنفسها ما ترفضه لغيرها. إن التضليل والكذب من الأساليب التي تبرر بها الصهيونية أفعالها الإجرامية، وهي تقدم نفسها ضحية الإرهاب الذي تختزله في حماس. فما الذي يجعلها تساوي بين حماس وغزة التي تعمل على تدمير أحيائها بالجملة، وممارسة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي؟ لطالما كشفت لنا إسرائيل عن قدرتها على استهداف رموز المقاومة واعتقالهم، أو اغتيالهم. فلماذا، وهي القوة التي لا تقهر، ومخابراتها التي لا تخفى عليها خافية، لم تقم بالعمل نفسه، وتواجه حماس، وليس أطفال ونساء ومسني غزة؟ أليس فيما تزعمه عن حماس ليس سوى ذريعة لتقتيل وتهجير شعب غزة؟ أو ليس هذا هو محتوى ما يمكن أن يقوم به أي قصف بقنبلة نووية؟ إن ما اعتبر بدءا لحرب هو في الحقيقة استنكار للمباغتة والاقتحام الذي تولد مع طوفان الأقصى، وإلا فإن الحرب مستعرة أبدا، وإسرائيل هي من يبدأها دائما. ولقد أوقع هذا المخابرات والحكومة اليمينية المتطرفة في مأزق، وكانت الضربة موجعة. فلم يكن ثمة بد من الهروب إلى الأمام، والعمل على ممارسة أقسى درجات الانتقام. وجدت إسرائيل نفسها في وضع لم يسبق لها أن عاشته. كانت دائما تقوم بالأفعال، فجعلها طوفان الأقصى تقوم برد الفعل، وجيشت الإعلام، وكانت أمريكا طرفا محوريا في المعادلة، وتبين الوجه الحقيقي للغرب. وتولد عن الحرب الإعلامية أن توجهت أصابع الاتهام إلى حماس بانها هي التي بدأت بالحرب، وكأن السلام كان سائدا في المنطقة، والفلسطينيون في غزة والضفة يرفلون في نعيم الدولة التنويرية ويتمتعون بالحياة السعيدة في ظل الديموقراطية الوحيدة والفريدة في الشرق الأوسط؟ استمر التدمير أكثر من شهر، وأتى على الأخضر واليابس. وكما كان رفض إيقاف الحرب وإدخال المساعدات مشروطا بإطلاق سراح الأسرى مقيدا في البداية بدعوى القضاء على حماس، صار، وقد بان لكل ذي عينين في العالم، أن التدمير فاق أي حد، موجها نحو القضاء على يحيى السنوار لتبرير استمرار الحرب وتقييد إدخال المساعدات. إنها الذهنية الأمريكية نفسها. تخلق العدو، وتختصره في شخص لتبرير استمرارها في التدمير لتحقيق أهدافها الجهنمية. كان دخول العراق باسم أسلحة الدمار الشامل، ثم تحول إلى البحث عن صدام حسين. وكان الإرهاب أولا، ثم صار البحث عن أسامة بن لادن بعد ذلك. إنها الخطط عينها التي تبحث دائما عن مسوغ مقنع إعلاميا للاستمرار في أفعالها الشنيعة. إن طوفان الأقصى نهاية لبداية. تتمثل البداية في ميلاد أسطورة إسرائيل الكبرى. أما النهاية فتبرز في إيقاف أسطورة القوة التي لا تعرف الحدود. فمنذ الأيام الأولى من الحرب، صارت إسرائيل تستدعي جيشها الاحتياطي، وتقوم بتجنيد المرتزقة الإسبان، وكانت أمريكا تمدها بالذخيرة والدعم العسكري من خلال التهديد، واستعراض العضلات العسكرية، وتنادي هي أيضا بعدم إيقاف الحرب ضدا على كل الدعوات في العالم. ولقد تمكن الأبطال المغاوير الصهاينة في شهر واحد من قتل أكثر من عشرة آلاف مواطن فلسطيني؟ ورصد الإحصاءات دال على مأساة حقيقية. والعجيب أن الصهاينة لم يفقدوا سوى ما يقارب ثلاثمائة بطل؟ لقد كشفت المقاومة رغم كل الدمار أنها قادرة على الصمود لأنها صاحبة قضية. وإذا كان التآمر والتواطؤ أوقفها، بل ودفع إلى نسيانها جاء طوفان الأقصى ليجدد الانتباه إلى أن هناك شعبا يعاني منذ أكثر من سبعة عقود، وآن الأوان لاسترجاع القضية إلى الواجهة العالمية. وما التعاطف الكبير الذي عرفته القضية، عكس ما كان سائدا في كل تاريخ الصراع، سوى تعبير على ذلك. لقد جعل طوفان الأقصى الحرب الروسية ـ الأوكرانية في الخلفية، بل وفي الظل، وأبان أن هناك بداية جديدة لنهاية قديمة تفرض على المنتظم الدولي وعلى كل الأطراف، بما فيها أمريكا التفكير في طريقة جديدة لحل القضية بعد إنهاء كل الآثار الناجمة عن القصف الذي لا يختلف عن القنبلة النووية. بات الكل يتساءل عما بعد حرب الإبادة على غزة. لقد بيّن طوفان الأقصى حقيقة إسرائيل وتناقضاتها الداخلية. وما استمرار نتنياهو في عنجهيته سوى تأجيل للكشف عن توريطه المواطن الإسرائيلي والعربي في حرب قذرة خدمة لمصالحه الخاصة. إنه غير قادر على تدبير شؤون غزة بعد انتهاء الدمار، وليست له أي صورة عما بعد الحرب. ويبدو أن ما سيكون بداية جديدة لما بعد الحرب المدمرة هو أخطر مما كان قبلها. ولقد بدأ يلوح في الأفق جعلها تحت سيطرة السلطة الفلسطينية؟ فهل سيكون العرب في مستوى الإجماع وتجاوز خلافاتهم من أجل الإصرار على إيجاد حل عادل للقضية؟ وهل بإمكان الفلسطينيين الارتقاء إلى مستوى البداية الجديدة لتجاوز ما يحاك من مؤامرات جديدة؟ هذا هو سؤال بداية مصيرية جديدة. بقلم:سعيد يقطين...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"اسماعيل الحلوتي" يكتب:أخنوش يدعو الأساتذة إلى إعمال النية!

مغربنا1-maghribona1 بعدما سبق له أن عقد بتاريخ 30 أكتوبر 2023 لقاء جمعه بالنقابات التعليمية الأربع الموقعة على محضر اتفاق 14 يناير 2023، في حضور كل من وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى، ووزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات يونس السكوري، وأعطى وعدا بتجويد مضامين النظام الأساسي الخاص بموظفي...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

ما هو الفكر الظلامي الذي نقصده؟

مغربنا 1-Maghribona 1  إن الفكر الظلامي – من وجهة نظري – فكر عام وفكر خاص. فضلا عن ممارسات عملية تطبيقية تجري على أرض الواقع. إنه من خلال التاريخ البشري أو الإنساني، هو كل تصور، أو كل فكرة، أو كل مقاربة مؤسسة على "الأهواء" و"الخرافات" و"الأوهام" و"الإرهاب الأعمى" من أي طرف. و"الأباطيل"...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

Les enjeux autour de la fibre optique

Amili Mohamed Les députés au parlement marocain viennent d'approuver un amendement au PLF 2024 consistant à augmenter les droits d'importation sur la fibre optique à 10% dans le but de protéger la production nationale. Parmi les sociétés nationales qui opèrent dans ce secteur et qui ont été à l'origine de cette requête,...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

من جاهلية عصر الرسول إلى جاهلية عصرنا الموبوء بالطغيان؟1

مغربنا1  قبل إبراز مفهوم الجاهلية، نشير إلى أنها أدركت القمة فيما تتعرض له غزة الفلسطينية من هجمات همجية جاهلية، وراءها الصهاينة المدعون بأنهم يطبقون التوراة، وإلى جانبهم من يدعون أنهم يطبقون الإنجيل! دون السكوت عن دور سيء لحكام يدعون بأنهم مسلمون! وما يجري على أرض الواقع يدل على أن هؤلاء جميعهم...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"سعيد الكحل" يكتب:مآرب المطالبين بإسقاط التطبيع في المغرب. .

بقلم:الكاتب والباحث سعيد الكحل يلاحظ المتابعون للشأن السياسي في المغرب استغلال أطراف محددة للحرب على غزة فرصةً للتركيز على مطلب "إسقاط التطبيع". إذ كانت تلك الأطراف تطرح هذا المطلب بشكل خجول وفي نطاق ضيق داخل الهيئات الحزبية المعنية وخلال أنشطتها الداخلية. وما أن اندلعت الحرب بين حماس وإسرائيل حتى سارعت ــ...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

الدكتور بلاوشو: عميد كلية العلوم يسقط إسمي من لائحة الترشيحات لتمثيلية أساتذة التعليم العالي بمجلس جامعة محمد الخامس

  بقلم: الأستاذ عبدالكبير بلاوشو يؤسفنا مرة أخرى أن نخبركم السيدات والسادة الأساتذة بالمؤسسة أن العميد "الذي ابتلانا به الله" قد فَقَدَ صوابَه ومنطقه وذالك بتنصيب نفسه حَكَماً مُتحكِّماً في كل أطوار العملية الانتخابية بما يتماشى ومصالحه من جهة وبما يتناسب مع مزاجه الشخصي من جهة أخرى. فَعِوَض أن يكون العميد ساهراً على...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

في ثقافة الإرهاب – الفكر الصهيوني نموذجا

مغربنا1-maghribona1  الصور التي خرجت من غزة عقب إعلان الهدنة المؤقتة بين اسرائيل والمقاومة الفلسطينية هي صور في غاية البشاعة، والتوحش، إلى درجة عجز معها اللسان عن النطق، وعجزت العينين عن كفكفة دموعها أمام هول ما رأتاه. وقد تساءلت مع نفسي حائرا متلجلجا وتساءل معي كثيرون: من أين لإسرائيل كل هذه القدرة الجهنمية...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

من جاهلية زمن الرسول إلى جاهلية العلمانيين؟الحلقة الثانية

مغربنا 1-Maghribona 1  عنوان المقالة يشير إلى وجود نوعين من الجاهلية، بينهما قرون وقرون، غير أنني لا أفهم الجاهلية فهم الأسلاف مند عهد رسول الله ص حتى الآن. إنها لدى الفقهاء والعلماء مصطلح إسلامي، وارد في القرآن الكريم لأكثر من مرة، نسوقه على التوالي بنفس الصيغة بعيدين عن الجاهل والجاهلين، لكون...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29