أقلام حرة صفحة رقم 2



وداعا خوسيه موخيكا…رمز لليسار النقي

بقلم : لينة الحسينيكنت أتابع أخباره بشغف المحبّة، وأوثّقها بفخر، كمن تدوّن سيرة قديسٍ في زمنٍ خفتت فيه القيم، وبهتت فيه المواقف. كتاباتي عنه، هي أكثر ما خطّه قلبي تفاخرًا، لأنني كنت أكتب عن رجلٍ يشبه اليسار الذي قرأت عنه، اليسار الذي يوقظ فينا يقينًا خافتًا بأنّ البساطة قوّة، والزهد عظمة، وأنّ السلطة...

الخميس 15 مايو 2025 - 17:00

محمد الدرويش:عن واقع العمل النقابي نتحدث

بقلم:محمد الدرويشيوم الاثنين 5 مايو 2025 و في جوابه عن سؤال اطلنيتك الظهيرة فقرة واهمية المشهد السياسي بالمغرب و الذي يديره الصحفي المقتدر احمد علوة بخصوص احتفالات عيد الشغل و تقييم الاكاديمي و الفاعل السياسي و المدني الدكتور محمد الدرويش لاحتفالات هاته السنة و السياقات الاجتماعية و الاقتصادية التي تتم...

الجمعة 09 مايو 2025 - 11:24

عبدالمولى المروري..رسالة مفتوحة إلى الزميل الأستاذ إسحاق شارية.

بقلم : عبدالمولى المروريزميلي.. تجمعني معك قواسم مشتركة غريبة جدا.. كما تفرق بيننا قضايا عميقة جدا .. والتي لن أذكرها هنا لأنها بلا قيمة..فأما القواسم الغريبة التي تجمعنا فهي - أننا معا خريجا فوج 2010 للمحاماة، وأدينا اليمين في الفترة نفسها..- أننا تمرنا في مكتب المحاماة ذاته، خرجت منه أنا ودخلت إليه...

الخميس 08 مايو 2025 - 22:00

الوزير السابق "مصطفى الرميد".. تازة أوغزة... الخلاف الغلط.

في تدوينة على صدر حسابه الخاص بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"، وزير العدل والحريات العامة السابق مصطفى الرميد.بقلم :د.مصطفى الرميد السلام عليكمتازة أوغزة... الخلاف الغلط.تعرف الساحة السياسية والاعلامية الوطنية خلافات وتجادبات حول تفضيل  تازة   بما تعنيه من هم وطني، على غزة بما ترمز اليه من هم قومي وديني ، اوالعكس.غير ان هذا النوع من الخلاف   يبقى...

الخميس 08 مايو 2025 - 09:00

لي سمع سميتو ينوض:نجاح باهر منتظر للبيجيدي في الفشل

بقلم: الكارح ابو سالم - بنكيران .. وااابنكيران- واش معايا أنا .. شفتك كتعيط بطريقة نوعا ما ماشي هي هديك ، عيط مقاد.. فهمتني ولا لا- نوض وقف وقول حاضر بالجهد كيفما كنتي كتغوت يامات جافيل  جافيل- هاهو ناض .. حسبي الله ونعم الوكيلسي مصطفى الرميد  .. حاضر سيدي ولو اني...

الأربعاء 07 مايو 2025 - 14:22

الغزيون في مواجهة سلاحي الجوع والعطش

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي وكأن الغارات الجوية والقصف المدفعي والصواريخ المدمرة، والطيران الحربي المتطور والمسير الدقيق، والحرب الوحشية الطويلة التي تكاد تنهي شهرها الثامن عشر، ولا يبدو أنها ستتوقف أو ستنتهي قريباً، وفق تصريحات نتنياهو وتطلعاته، لا تكفي العدو الإسرائيلي لإشباع نهمه المريض، وإرضاء غريزته القذرة، وتحقيق أهدافه الدموية، ووضع حدٍ لمخططاته الخبيثة في قتل الشعب...

الاثنين 05 مايو 2025 - 15:05