مغربنا 1 المغرب ماذا يريد العرب في صراعهم مع إسرائيل باعتبارها غاصبة لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته الوطنية؟ هل يريدون الحرب؟ أم يبغون السلام؟ هل يسعون إلى تنفيذ القرارات الأممية حول القضية الفلسطينية؟ أم أنهم قانعون بحالة اللاسلم واللاحرب، تاركين إسرائيل تمارس عنجهيتها التي تستمدها من غطرسة أمريكا، وهي تراكم...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب في سياق نظرة استباقية أو استشرافية لتطور الأحداث في منطقتنا أتوقع في المدى المنظور أن يقع أمران : - أولهما : نهاية مقترح الدولتين والتوجه نحو حل في إطار دولة واحدة تجمع الفلسطينيين والإسرائيليين ، لأن حل الدولتين لم يعد قابلا للتحقيق وفقد مقومات الحياة ، لا المساحة التي...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب يقول الحكيم الصيني صن تزو ” الانتصار في المعارك ليس هو النجاح التام.. النجاح التام هو أن تكسر مقاومة العدو بدون قتال..” و في نفس السياق يقول “وليم شكسبير” ” المهزوم إذا ابتسم ، افقد المنتصر لذة الفوز” و يقول “إبراهيم نصر الله” ” إن عدم الوفاء للشهداء...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب كانت سياسة ضم فرنسا لأراضي مغربية ودمجها في تراب مستعمرة الجزائر نِتاج قناعة بقاءها في هذه الأخيرة الى الأبد بخلاف رؤيتها ووجودها في المغرب، ولبلوغ مطامعها في المنطقة استغلت كل ما كان يعيشه المغرب من ظروف صعبة. وهو الذي بمجرد استقلاله عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين رفض الاعتراف...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب إبان الربيع العربي، رفع الشباب شعارات قوية، وصلت حد المطالبة بإسقاط الأنظمة في عدد من البلدان المجاورة، وهو الشعار الذي تجاوب معه الشباب المغاربة آنذاك، مع تعديل بسيط على مستوى العبارات، حيث نادوا بإسقاط الفساد. هذا الشعار اقتنصته قيادة حزب العدالة والتنمية واستخدمته لصالحها، بل ستجعله شعارها الرئيس في...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب لا يمكن الحديث عن التحولات التي طالت وسائل الاعلام، بدون ربطها بالثورة التي طالت ميدان الاتصالات والمعلومات، الذي يعد أبرز ما يميز العالم الراهن الذي أخدت في ظله الحدود بين وسائط الاتصال، تنهار على نحو مضطرد خاصة منذ التسعينات من القرن الماضي، وأصبح بذلك من البديهيات القول بأنه...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب بدأ عدد من المثقفين الأمريكيين يتأملون في تقييم ما فعلته الترمبية، كناية عن وعود المرشح ترمب خلال 2016، وما حققه وما لم يحققه الرئيس ترمب للأمريكيين العاديين خلال سنوات رئاسته الأربع التي ستنتهي بعد ثلاثة أسابيع. يمكن تعريف #الترمبية بأنها أيديولوجية سياسية، أو صنف من الحكم الشعبوي الذي ينازع...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب ها هو ذا عام آخر من أعوام البشرية 2020 عام جائحة كورونا الرّهيب قد هوىَ وإنزوىَ ومضيَ لحال سبيله، لينساب كالسّيل العارم العرمرم، والأتيّ المنهمر الضّائع فى طيّات الزّمن،وثنايا النّسيان، وثبج السّنين، وفى معارج طباق السّماوات ، ومدارج سديم الفضاءات السّرمديّة الأثيريّة، اللاّنهائية، واللاّمنتهية، واللاّمتناهية لينضمّ إلى سلسلة عقود الأعوام...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب إبان الربيع العربي، رفع الشباب شعارات قوية، وصلت حد المطالبة بإسقاط الأنظمة في عدد من البلدان المجاورة، وهو الشعار الذي تجاوب معه الشباب المغاربة آنذاك، مع تعديل بسيط على مستوى العبارات، حيث نادوا بإسقاط الفساد. هذا الشعار اقتنصته قيادة حزب العدالة والتنمية واستخدمته لصالحها، بل ستجعله شعارها الرئيس في...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب لماذا يضرب "رجال الدين" كل هذه الأسوار من النصوص، لتحصين أنفسهم من الناس؟ ولماذا يصرون على اعتبار أنفسهم "علماء الدين" و ليسوا، فقط، "رجاله" كما القساوسة والرهبان ؟ ما الفرق بينهم وبين أولئك؟ آما آن الأوان أن يستفيق هؤلاء من غفلتهم وسباتهم، ويعترفوا أنه لا فرق بينهم وبين...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب هو سؤال اللحظة يزداد إلحاحا في الأحاديث السياسية في واشنطن مع اقتراب يوم تصديق أعضاء مجلس الشيوخ على النتائج النهائية وإقرار جوزيف بايدن الرئيس السادس والأربعين يوم الأربعاء المقبل. ويرتفع مستوى السجال بين منحيين متوازيين في التحليل السياسي: #المنحى_العقلاني الذي يستند إلى الضوابط الدستورية وأعراف الانتقال السلس للسلطة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب مَنْ يقدر على البكاء ومحيَّاه منشغلة ملامحها بعارضة ابتسام ، غير متحكّمٍ في حواسه الأربع تاركا خامستها لتحدّي ما قبل الخِتام ، الفارق واضح حتى بين الأنعام ، منها المسيطرة وفيها المدلَّلة وإن كانت عليها نفس الأحكام ، مصيرها بطون بني أدم ، كبيرها كصغيرها مدركة باستثناء بسيط...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب على مدى 72 سنة، فشل العقل العربي في حل القضية الفلسطينية، لكنه قبل ذلك وخلاله فشل في جميع القضايا التي تخصه والمهام التي طرحت عليه: ـ فشل في بناء الديمقراطية والتداول على السلطة في ظل تعاقد اجتماعي عادل. ـ فشل في توزيع الثروة وتقليص الفوارق الطبقية الفاحشة وإنهاء اقتصاد الريع. ـ فشل في تحقيق المساواة بين النساء والرجال والاعتراف للمرأة بكفاءتها. ـ فشل في فهم معنى الخصوصية ومعنى التنوع والاختلاف واحترام الآخر. ـ فشل في ضمان السلم وحُسن الجوار وحلّ النزاعات بين العرب والمسلمين أنفسهم. وعندما تبنى خطاب “الوحدة العربية” صنع به الشتات وبؤر التوتر. ـ فشل في جعل “الربيع العربي” يُزهر ويثمر وحوله إلى عوسج وأشواك . ـ فشل في محاربة الجهل والخرافة وأسباب التخلف في الأذهان والسلوكات. ـ فشل في محاربة الرشوة والفساد والزبونية وثقافة الأنساب والشجرات. ـ فشل في إقامة دول ناهضة وناجحة تنمويا مبنية على احترام العمل والمردودية. ـ فشل في تقديم نموذج ناجح من داخل ثقافته وأصالته الحضارية. ـ فشل في الاستفادة من النماذج الناجحة المحيطة به في آسيا أو أوروبا أو إفريقيا. ـ فشل في وضع أسس وطنية للبحث العلمي ودعم العلوم وبناء مجتمع المعرفة. ـ فشل في إعطاء صورة مشرفة عن الإسلام وعن العروبة سلوكيا وقيميا. ـ فشل في تربية الأجيال على احترام البيئة ونظافة الفضاء العمومي ومحاربة الأزبال والأوساخ. ـ فشل في بناء وعي مواطن يخدم الصالح العام وينبذ الأنانية والجشع الفردي والرغبة في الإثراء السريع. ـ فشل في خلق أجواء الطمأنينة الاجتماعية المنتجة فأشاع الخوف والنفاق. ـ فشل في فهم أسس قيام الدولة الحديثة فاخترع الإخوانية والوهابية لهدمها. عقل فشل فشلا ذريعا في حلّ كل هذه القضايا المصيرية، ويعتمد في تبرير ذلك على نظرية المؤامرة، لماذا نريد منه أن يحلّ القضية الفلسطينية ؟ لقد دشن العقل العربي بداية المشكل الفلسطيني ببيع فلسطين لليهود بعد وعد “بلفور“، محتكما إلى ثقافته البدوية، ثقافة “الغنيمة“، ثم عندما بدأت المقاومة الفلسطينية جعلها العقل العربي وفق ثقافة “داحس والغبراء” تتحول إلى شيع وطوائف وجزر منعزلة متناحرة فيما بينها،، وفشلت الثورة الفلسطينية. وعندما فشل وهو يرتدي قبعة القومية العربية استعاض عنها بالعمامة الدينية فلم يزد الطين إلا بلة. لم يستطع العقل العربي أن يربح حربا ضدّ إسرائيل لا بالعروبة ولا بالإسلام، ولم يستطع إيجاد حلّ سياسي للقضية، يرفض التطبيع ويرفض التفاوض، يريد فلسطين كلها بعاصمتها القدس، ولا يستطيع فعل أي شيء من أجل ذلك سوى صياغة البيانات والخطب. بل ما زال العقل العربي عاجزا حتى اليوم عن فهم وقائع ساهم في صنعها وينسبها إلى الأجانب. لا حلّ يبدو في الأفق لمشاكل العقل العربي، سوى أن تتم إحالته على المعاش وترك الناس يتدبرون شؤونهم بعقل جديد وبأسلوب مغاير في الحياة، اعتمادا على العلم وعلى الحسّ الإنساني السليم ....
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب مفهوم الطبقية كظاهرة اجتماعية وما ينشأ عنه من صور الاستغلال والتسلط والظلم لم تسلم منه حتى المجتمعات الدينية أو التي تعلن أن مبرر وجودها قائم على بناء واقع مثالي يقف عند حدود كلمة الله في هندسة الشأن الاجتماعي والاقتصادي، برز ماركس كمخلص يبشر المجتمعات بزوال الطبقية باعتبارها صورة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب تزخر مؤلفات الفقهاء بوصف نعيم المؤمن في الآخرة، غير أن مايعرف بنعيم الجنس أخذ الجانب الاكبر في الوصف، معتمدين في ذلك على روايات وقصص إخبارية… ، فمثلا اجمع المفسرون على أن المقصود بالآية” إن أصحاب الجنة في شغل فاكهون” بأن الشغل الشاغل لأهل الجنة هو فض الأبكار!، مما...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة