مغربنا 1 المغرب ما تناقلته وسائل الإعلام حول تصريح الأمين العام لجبهة القوى الديمقراطية بعد لقائه برئيس الحكومة المعين ، يوحي بإننا بصدد انزلاق سياسي كبير وخطير أكثر بكثير مما كنا نظن ، بل يمكن القول أننا بصدد "انقلاب " سياسي على الدستور المغربي ، تحت غطاءٍ انتخابي . بن علي وصف...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب أذكر في حي الانطلاقة بضواحي العاصمة التونسية، دخلت إلى مسجد لأداء صلاة المغرب، ومن عجائب ما رأيت أني وجدت القوم قد أقاموا صلاتين في مسجد واحد بإمامين مختلفين ! وفي يوم آخر، صليت الجمعة في مسجد قرب المركب الجامعي بضواحي العاصمة تونس، وقبل أن ينتهي الخطيب من خطبته الأولى،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب في بداية الألفية الثالثة واظن في سنة 2002 كتبت مقالا في جريدة الايام عنونته بالخيار الثالث للعدالة والتنمية وأردت من خلاله ان أخط طريقا بين منظور ابن كيران للملكية التنفيذية ومنظور الرميد للملكية البرلمانية.... وقتها كنت في العشرينيات...واتذكر جيدا اني طرحت خيارا فكريا وسياسيا هو ما ال اليه...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب مقدمة نظرية في أساليب التدافع: تنحصر أساليب العمل السياسي في مدرستين كبيرتين: المدرسة السياسية الواقعية والمدرسة السياسية الرومانسية. المدرسة الواقعية هي تلك المدرسة التي تدخل في نشاطها السياسي الواقع الموضوعي للفاعلين السياسيين من حيث القوة والضعف في ميزان التدافع. ومن حيث التحالفات الممكنة. وعلى أساس قوتك في ميزان التدافع تضع خطتك...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب ارتفعت في السنوات الأخيرة أصوات تنادي بمحاصرة مادة التربية الإسلامية، وجعلها من المواد الثانوية ووضعها على هامش الأولويات، بل هناك من ذهب أبعد من ذلك عندما نادى بحذف كل النصوص الدينية من المقررات المدرسية، سواء كانت نصوص الوحي أو آراء الفقهاء والعلماء من أمثال ابن تيمية وبن القيم...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب هل تندرج الخطوات الحكومية المنتظرة ، المعلنة منها والمضمرة ، في إطار الدفاع عن وضع المغرب ومصالحه أم في سياق تحصين مصالح اللوبيات المتنفذة من الفرنكفونيين ومزدوجي الجنسية وأصحاب رؤوس الأموال الكبرى ؟ ذلك أن التصريحات الأخيرة لبعض ال " القادة " السياسيين ، ليست اعتباطية ولا عفوية...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب مرت الآن أكثر من ثلاث سنوات على الإعفاء الملكي لمحمد بوسعيد من منصبه كوزير للاقتصاد والمالية في حكومة العثماني. وإذا كان صحيحا أن بلاغ الديوان الملكي الذي نزل حينها بخبر الإعفاء لم يعط أي تعليل تفصيلي لهذا القرار.. لكن علينا ألا ننسى أن البلاغ نفسه تحدث وقتها عما هو أهم...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
انتليجنسيا المغرب مع الفرَح حكام السعودية يتمرَّغون، على بساط المتعة الرخيصة يمرحون ، وفي اليمن بسببهم أغلبية الشعب مع القَرَح يتدَوَّرون ، فوق أديم المحروقة زرعها بالقنابل الغالية التَّكلفة المقذوفة على رؤوسهم ممَّا يجعلهم بالعشرات يستشهدون ، في مملكة "الرياض" ترفيه وغناء ورقص من أجل ذلك أشهر المنشطين العالمين علي تلك البقعة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب كثيرا ما أتردد في تناول العلاقات المغربية- الجزائرية، لأننا نعتقد أن هذه الخلافات زوبعة في فنجان، و كلا الطرفين سيعودان إلى جادة الصواب، وأن ما يحدث هو قصف بيانات، لكن من خلال تحليل تسلسل الأحداث طيلة الفترة الماضية، يبدو أن الأمر أكبر مما أتصور، وأن النظام الجزائري خرق...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب أخيرا قالتها قيادة العدالة والتنمية ـ المستقيلة ـ، دعت “بعد خراب مالطا”، ما تبقى من مناضلي الحزب، إلى استئناف “النضال الديموقراطي”، وهي الأطروحة التي تبناها الحزب في مؤتمر 2008، وبغض النظر عن خلفيات هذه الدعوة، فإنها تحريض علني على الخروج من الصمت حول مستقبل الحزب. فالحزب يعيش هدوء “حذرا”...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
لقد تم اختراع الجنس الأول من الصحافة الرقمية ، المسمى تليتكست ، في المملكة المتحدة في عام 1970. كانت قناة المعلومات عبارة عن نظام يسمح للمشاهدين باختيار الأخبار التي يرغبون في قراءتها ومشاهدتها على الفور. والمعلومات المقدمة من خلال النص التليفزيوني مختصرة وفورية ، شبيهة بالمعلومات التي نراها في الصحافة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب عاش المغاربة قاطبة على إيقاع التناغم والانسجام والتفاعل مع تسارع الاحداث التي عاشتها المملكة المغربية طيلة الخمس السنوات الأخيرة. و هي الاحداث و الوقائع التي دشنت لتحول واضح في السياسة الخارجية للمملكة أفقيا و عموديا، في العلاقة مع الوضع الشاذ و المتأزم الذي يعرفه الوضع العربي- الغارق في...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب ذا كان بلاغ الحكومة القاضي بفرض إجبارية جواز التلقيح من أجل الولوج إلى الأماكن العمومية، يقع تحت طائلة الشرعية القانونية (وليس بالضرورة المشروعية) من حيث إنه يأتي ضمن الإجراءات التي يمكن أن تدبرها السلطات عبر بلاغات، كما جاء في قانون الطوارئ (هناك ملاحظات حول الصيغة التي ورد فيها...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
سمع أحد اليهود الآية الكريمة: «اليوم أكملت لكم دينكم، وأتممت عليكم نعمتي، ورضيت لكم الإسلام دينا»، فقال لعمر بن الخطاب: لو نزلت علينا هذه الآية لكان يومها يوم عيد عندنا. فأجابه عمر: إننا نعرف اليوم والشهر والمكان الذي نزلت فيه، وإننا نحتفل بها في كل يوم جمعة إن المناسبات الاحتفالية والأعياد، سواء بالنسبة للفرد أو الجماعة، حين لا تكون بهدف التذكر والتدبر، والتغيير نحو الأحسن، فهي ليست سوى تكرار لأيام سالفة، وإن اتخذت لحظة مميزة في الذاكرة والوجدان. نزلت تلك الآية الكريمة في موسم الحج، من السنة العاشرة للهجرة، حيث ألقى الرسول (ص) خطبة عرفت بخطبة حجة الوداع، وتوفي بعد ثلاثة أشهر من تاريخها. وقد واكب نزول آخر آية من القرآن الكريم خطاب نبوي أخير، وبذلك اكتملت الرسالة، واختتمت الدعوة، وتجلى الإسلام دينا إنسانيا. فماذا بقي من الإسلام، وقد مرت عدة قرون على ظهوره، وصار معتنقو الإسلام موجودين في كل مكان على هذه الأرض؟ أسئلة تفرض نفسها علينا، ونحن نتأمل واقع المسلمين، وما يتخبطون فيه من مشاكل، وما يخوضونه في ما بينهم، دولا، وطوائف، وأحزابا، من صراعات وتناحرات، تدفعنا إلى التساؤل عن مدى علاقتهم بالإسلام، رغم ما يدعونه من تشبت وتظاهر بالالتزام بقواعده ومبادئه. الخطبة نوع من أنواع الحديث، تمييزا لها عن الخبر، حسب تصنيفنا لأجناس الكلام العربي. تتضمن الخطبة أنواعا فرعية، حسب شكلها أو موضوعها. وخطبة حجة الوداع تتخذ شكل الوصية، التي هي أيضا نوع من أنواع الحديث، إلا أنها قدمت هنا من خلال الخطبة، تماما كما يمكنها أن تقدم من خلال الشعر، أو السرد، أو الرسالة. تتأطر وصايا الخطبة النبوية بين ثلاث صيغ: الاستفهام، من خلال عبارة: «ألا هل بلغت؟»، وبالتعليق بالإشهاد والشهادة عن الدور الذي أمره الله به في البلاغ والتبليغ: «اللهم فاشهدǃ»، بعد تفاعل الحجاج مع كل وصية يقدمها من خلال صيغة التأكيد والإيجاب: «نعم»، وفي النهاية أوصى بتعميم الوصايا، بقوله: «فليبلغ الشاهد الغائب». حين نقرأ الخطبة النبوية في حجة الوداع نجدها تركيبا للدعوة الإسلامية، وخلاصة لأهم ما جاءت به لتغيير الإنسان في علاقته مع ذاته، ومع الآخرين، بناء على علاقته مع ربه. لقد وضعت المسافة بين زمنين ميزت بينهما بجلاء: ما قبل الإسلام وما بعده. كان يغلب على الزمن الأول، التمييز بين الناس، والمفاضلة بينهم على أساس العرق أو النسب. وكانت الحروب والصراعات على أشدها، أحيانا لأتفه الأسباب، انتصارا لعصبية، أو رغبة في فرض الذات على الآخرين بالقوة. كما كانت العلاقات الاقتصادية تقوم على أساس الاستغلال. أما الزمن الجديد الذي تذكر به الخطبة فهو نقيض ذاك الزمن. يبدو لنا هذا بجلاء في ما جاءت به الخطبة، بهدف خلق زمن جديد مختلف عن السابق. ابتدأت الخطبة النبوية بالتذكير بتقوى الله وطاعته، التي هي الجوهر الذي تبنى عليه الدعوة الإسلامية، إذ هي الركيزة التي بمقتضاها يتمايز الناس في ما بينهم، ثم ركزت على عادات الجاهلية وشعائرها في الصراع القبلي (الثأر)، والعلاقات الاقتصادية (الربا)، والعلاقات الاجتماعية (الزنا، الوصية، الإرث، الادعاء إلى غير الأب)، فأمر بإلغاء كل الشرائع السائدة في الجاهلية، مبينا ضرورة بناء العلاقات بين المسلمين على أساس جديد يتمثل في تحريم الدماء والأموال والأعراض: «ألا إن الله حرّم عليكم دماءكم وأموالكم وأعراضكم». بعد إلغاء كل ما يتعلق بالماضي الدموي، بتحريم سفك الدماء، وأكل أموال الناس بالباطل، ونهش الأعراض، ركزت الخطبة على أداء الأمانة: «إنما المؤمنون إخوة، ولا يحل لامرئ مال أخيه إلا عن طيب نفس منه». إن التركيز على الأخوة بين المؤمنين لا يعادله سوى الإقرار بعدم التمايز بين الناس على أي أساس كيفما كان نوعه، غير التقوى، والعمل الصالح: «إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، كلكم لآدم وآدم من تراب، أكرمكم عند الله اتقاكم، وليس لعربي على أعجمي فضل إلا بالتقوى». وبعد التأكيد على الأخوة وعدم التمييز بين الناس، يخص المرأة بوصية خاصة مبرزا أهمية التعامل معها بالحسنى، وبما يليق بهن: «إن لنسائكم عليكم حقاً ولكم عليهن حق». وتتضمن الخطبة الدعوة إلى عدم التراخي في التعامل مع ما جاءت به الدعوة الإسلامية، وعدم الرضوخ لأهواء النفس ونزغات الشيطان الذي يلقي الفتنة بين الناس، من خلال إشارة قوية إلى عدم الرجوع إلى الكفر الذي يلخصه في عدم الاقتتال بين المسلمين: «ويحكم انظروا لا ترجعُن بعدى كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض»، مشيرا إلى الالتزام بما ورد في القرآن والسنة: «إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعده أبدا: كتاب الله وسنة نبيه». إن التأمل في هذا الخطاب النبوي الأخير يُبيِّن أننا فعلا أمام بيان للمسلمين يلخص كيفية إدارة نمط جديد للعلاقات بينهم. لكن هذا البيان لا يَبين، حاليا، لا في السلوك ولا في العلاقات، سواء بين الجماعات، أو الأفراد. وكفى بنا محتفلين؟...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب الخطاب الملكي ليوم 8 أكتوبر أمام البرلمان سيحتفظ لمدى بعيد على راهنيته وعلى مفعوله في توجيه المسار التنموي الجديد للمغرب. جلالة الملك في خطابه المفعم بالحس التاريخي… مفتتحا الولاية الجديدة للبرلمان، بدا مطمئنا ومطمئنا على قدرات المغرب بممكناته على “مواصلة مسيرة التنمية، ومواجهة التحديات الخارجية” بقوة وفعالية “تضافر الجهود،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة