وشم الخيانة: حين يتحول الحبر على الجسد إلى طعنة في القلب

وشم الخيانة: حين يتحول الحبر على الجسد إلى طعنة في القلب
ديكريبتاج / الخميس 26 يونيو 2025 - 07:00 / لا توجد تعليقات:

تهنئه بمناسبه ذكرى عيد العرش المجيد

أنتلجنسيا المغرب:حمان ميقاتي/م.كندا

وشم اسم طفلته على ذراعه، مؤمنًا أن الأبوة لا تخون، وأن الحب لا يرحل، وأن ما يُحفر على الجلد يُحفر أيضًا في الوجدان. فينيسيوس توبياس، نجم ريال مدريد السابق، اختار أن يخلّد اسم "مايتي" على ذراعه، كما لو أنه يضع قلبه في العلن… لكنها كانت بداية الألم لا الخلود.

خرجت طليقته عن صمتها، وانفجرت القنبلة: "مايتي ليست ابنتك"، لتسقط السماء فوق رأس الأب الذي لم يشك يومًا. نتيجة الحمض النووي كانت صادمة وحاسمة، لا مجال للالتباس أو الإنكار… الصوت الذي كان يركض إليه ويهمس له "بابا"، ليس من دمه، ولا من صلبه.

الوشم ما زال هناك، لكنه لم يعد رمز حب، بل علامة على خيانة مدفونة في الحبر. سؤال وحيد يطارد فينيسيوس الآن: هل يُمحى هذا الاسم من جلده؟ أم يظل شاهدًا صامتًا على كذبة عشّشت في قلبه لسنوات؟

أنتلجنسيا المغرب:حمان ميقاتي/م.كندا

وشم اسم طفلته على ذراعه، مؤمنًا أن الأبوة لا تخون، وأن الحب لا يرحل، وأن ما يُحفر على الجلد يُحفر أيضًا في الوجدان. فينيسيوس توبياس، نجم ريال مدريد السابق، اختار أن يخلّد اسم "مايتي" على ذراعه، كما لو أنه يضع قلبه في العلن… لكنها كانت بداية الألم لا الخلود.

خرجت طليقته عن صمتها، وانفجرت القنبلة: "مايتي ليست ابنتك"، لتسقط السماء فوق رأس الأب الذي لم يشك يومًا. نتيجة الحمض النووي كانت صادمة وحاسمة، لا مجال للالتباس أو الإنكار… الصوت الذي كان يركض إليه ويهمس له "بابا"، ليس من دمه، ولا من صلبه.

الوشم ما زال هناك، لكنه لم يعد رمز حب، بل علامة على خيانة مدفونة في الحبر. سؤال وحيد يطارد فينيسيوس الآن: هل يُمحى هذا الاسم من جلده؟ أم يظل شاهدًا صامتًا على كذبة عشّشت في قلبه لسنوات؟

لا توجد تعليقات:

للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.

أضف تعليقك