أنتلجنسيا المغربc هو سلوك قديم، وظاهرة اجتماعية يطبعها السوء. كلنا رأينا أو حضرنا أو سمعنا عن تصرفات بعض حفظة القرآن الكريم (الطُّلبة) الذين ينتقلون من عرس إلى جنازة ومن جنازة إلى عرس إلى حفل تسمية (عقيقة) إلى ختان إلى أي حفلة... كيفما كان نوعها ومهما يكن أصحابها. الهدف واضح ومعروف. قراءة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc منذ سبعينيات القرن الماضي ظلت “دولة الإمارات العربية المتحدة” تشغل الدول العربية وتُـجيِّش الرأي العام العربي بقضية تسميها “احتلال إيران للجزيرتين الإماراتيتين: طمب الكبرى وطمب الصغرى”. وبناء على ذلك استصدرت عدة مواقف مؤيدة لها ولأحقيتها.. وبناء على ذلك ظلت الجامعة العربية، ومجلس التعاون الخليجي، والدول العربية منفردة باستثناء سوريا، ظلت...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
.. مما يسترعي الانتباه والاعتبار، أن أول خطوة عملية جاءت مباشرة عقب الإعلان عن التطبيع الرسمي بين الكيان الإسرائيلي والكيان الإماراتي، هي الزيارة التي قام بها رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) وفريقه إلى أبو ظبي. وهذا يعني بوضوح أن الجهاز الاستخباراتي اليهودي هو المعنيُّ الأول بعملية التطبيع الإماراتية، وهو مهندسها وقائدها، وهو...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc منذ إعلان التطبيع بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل خرج بعض المثقفين المغاربة يعلنون عن مواقف بطولية، بعضهم أعلن عن سحب ترشحه لجوائز إماراتية، بعضهم أعلن انسحابه من هيئة تحرير مجلة إماراتية، بعضهم أعلن عن انسحابه من لجنة تحكيم جائزة إماراتية... إلخ. ولكن: هل هذه القرارات تعبير عن قناعات أم حركات...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
قبل مجيء أبي حفص إلى فاس كانت مسألة تغيير المنكر باليد منتشرة عند فئة من الشباب، وكان يُعارض هذه المسألة كل الدعاة الذين يُحسبون على (السلفية الجهادية)، ومن هؤلاء الدعاة الشيخ محمد الرميش والشيخ عبد العزيز لحمامصي والشيخ محمد بالحبيب، و بعد استقرار الشيخ بمدينة فاس تطورت هذه المسألة تطورا...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc احسين بن سعد العبيدي عندما أعلنت كونداليزا رايز من داخل دولة الكيان الصهيوني في أثناء حرب تموز 2006 على لبنان، وكانت يومها وزيرة الخارجية الأمريكية أفصحت عن نوايا آمريكية لتقسيم المنطقة العربية بعد إعلانها ملامح ولادة شرق أوسط جديد، ولكن أنتصار لبنان في تلك المواجهة كان مجرد المسمار الأول في...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc تحرير الوطن لا يتم بشراء مواطنيه (مهما كانت نسبتهم) أفخم السيارات يركبونها متجولين في "رام الله" و «غَزَّة"، أو بارتداء الملابس (وفق آخر صيحات الموضة) الممتازة ، أو بالسَّكن في دور الخمسة نجوم بالغالي النفيس مجهزة ، أو بالتعالي في البنيان بمواصفات هندسية مميّزة ، أو بالسياحة المدفوعة الأجر...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc عبر التاريخ كان إثبات الهوية سببا من أسباب الصراع الإنساني ومحورا مهما في تحديد مناطق النفوذ الترابي والإقتصادي والإجتماعي والوجودي ، غير انه مع تشكل هويات اخري مثل الدولة والمنظمات الدولية والإقليمية والمتخصصة أصبحت الهوية هي أيضا مجالا للإستخدام والإستقطاب والتوجيه من قبل الأنظمة السياسية والمنظمات الدولية والإقليمية ، و للهوية عدة تعاريف فهي عند علم النفس “الوعي بالذات واعتراف بالأخرين بما نحن عليه من الأنا وتمكن الفرد من تقدير ما لديه متفردا“ أي فردانيته…وهناك الهوية الشخصية التي هي منتوج العملية الاجتماعية التي تسمح من تكوين ” ذات الأنا ” . وهكذا بالنسبة لعلماء الاجتماع فان الهويات الشخصية تولد من التفاعل الاجتماعي ، وأما الهوية الشخصية تعكس الصورة التي نضعها لذواتنا . أما الهوية الثقافية والتي من خلالها تعرف مجموعة بشرية ما وبقيمها وافكارها ولغاتها وتقاليدها ومعتقداتها ونمط عيشها الجماعي ومخزونها التاريخي والموروث الثقافي والشعبي .وعليه فلا يمكن الفصل بين الهوية الاجتماعية عن الهوية الشخصية التي هي نتاج العيش في المجتمع والتجارب المكتسبة من الأشخاص طيلة حياتهم ومن خلالها يتمكن الفرد من بناء ذاته والوعي بالإختلاف بين كل الأفراد . أما بالنسبة للشعور الوطني ذلك الشعور الذي يحس به الفرد عند انتمائه للوطن هذا ما يطلق عليه بالهوية الوطنية وهذه التسمية عرفت إبان حكم نابليون الأول.وصارت الوطن والوطنية مركبة لتركيز ومركزة التفكير والإنتماء للوطن وإشعاع حرارته بين صفوف الناس أي المواطنيين الذين يقطنون التراب وهوية الوطن التي ترقى مع الزمن وتنمو لتصير لها قدسية تتساوى مع الكثير من المقدسات بل هي من موجبات فداها بالمال والروح لحظة التي تستوجب ذاك في منطق الساسة الذين يبحثون عن الدعم والزخم البشري لترويج الفكر السياسي الذي يتمحور حول السلطوية ويقرنون الوطنية بالإيمان والوطن بالأم كلاهما تستوجب الفداء في اللحظة الحاسمة والمناسبة التي تتقدم سواء كانت انتخابات او تقديم الأموال لمواجهة كارثة كيفما كانت . هذا ويمكن تعريف الهوية حسب الفيلسوف المغربي محمد سبيلا “هي الوعي بوظيفتها الأساسية وهي حماية الذات وصيانتها من تحولات التاريخ وعواصفه” . اما حسن اوريد فيرى ان خطاب الهوية مستجد وخطاب طارئ“، فـقبل ثلاثين سنة لم يكن حاضرا، بل كانت هناك مفاهيم تعبّر عن حاجات جماعات معيَّنة“، وكان استعمالُ مصطلح “الشخصية” (الوطنية أو العربية الإسلامية) معهودا عند طه حسين وعلال الفاسي وهشام جعيط. وأضاف ” ليس هناك ما يقدح في أيّ جماعة تريد الاعتراف بخصوصيتها، لكن المشكل أنّ كلّ خطاب للهوية لا يقوم إلا على شيطنة الآخر، واستعدائِه، وهنا تكمن الخطورة . في حين يؤكد الباحث العراقي كاظم الموسوي ان الهوية والمواطنة في ظل غياب المساواة بين المواطنين لن تكون هناك مواطنة . إن السياسة بصفة عامة والأنظمة السياسية بالخصوص لها علاقة بالهويات علاقة مترابطة ومتماسكة الأولى تقترب روتضم الثانية إن هي كانت قوية ولها مرجعيتعا واستقلاليتها الترابية والإقتصادية ، والهويات بدورها تتفاعل مع النظام ضمن نطاق المعترف لها من حقوق مع العمل على الضغط للإستزادة والتوسيع من تلك الحقوق والإعترافات وقد ترفع حدة او تخفظها حسب ما لديها من نسبة الضغط والقدرات على الإستقلال كما وقع في اسبانيا حين تم استفتاء الشعب الباسكي حول الإستقلال وتم الغاؤه من قبل السلطة الإسبانية المركزية ولجوء بعض الزعماء لفرنسا تفاديا للمحاكمة . بالرغم من لشعب الباسكي يتمتع بسلطة محلية قوية باستثناء المالية والجيش غير انه صوت بنسبة عالية 60في المئة لصالح الإنفصال.وتلك كانت ضربة قوية للسلطة المركزية التي ذهبت بعيدا في إعطاء الجهات 17 أستقلالا في التسيير التخطيط في المجال الترابي والإداري والإقتصادي والأمني باستثناء الجيش الذي ظل في المركز والنقد الذي بقي تحت إمرة البنك المركزي الإسباني . لذا نجد النظام السياسي أينما وجد يمارس سلطته في الحياة السياسية اليومية على الجماعات والأفراد والهويات من خلال تصنيفهم وتعيينهم بشخصياتهم ويربطهم بهوياتهم ويفرض عليهم قواعد قانونية التي يجب الإعتراف بها وبالتالي كما يقول فوكو الفيلسوف الفرنسي ” إن الهوية تصبح إذن سياسية كنتيجة لعلاقة سلطة مميزة ، إلا ان السياسة الفعلية هي تلك تكون الصراعات ضد الخضوع يستوجب بالأساس صراعا ضد الهوية . وهكذا نجد ” جاك رونسيار ” الفيسوف الفرنسي يتحدث عن سياسات الهوية ولكن يشرح بان أي هوية لن تكون في مستوى السياسي” . اكيد ان أي نظام سياسي لن تكون له بنية سياسية سليمة دون هويات ولكن البناء وعلى أساس الهوية وحده ووحيد لا يطول قيامه فلابد أن ينقض على أصحابه ، لأن الخلافات التي تمثله الهوية من حمولاتها الثقافية والفكرية والإجتماعية والمعتقداتية والعرقية كلها سببا من أسباب تقويض ذاك البناء الذي أقيم على أساس الهوية والهوية وحدها إذن لابد من إيجاد هوية حاضنة لكل الهويات وتعاملهم على أساس المساواة دون وضع أي حواجز إزاء أي واحدة منها كيف ما كانت سياسة إجتماعية إقتصادية إدارية الخ… تلك الحاضنة التي تجمع الكل في نظام واحد هي الدولة الديموقراطية التي في ظلها تجد كل هوية طريقها الى ابراز وممارسة كل ما يعكس اختلافاتها الفكرية والثقافية والإجتماعية والعقائدية ممارسة لا تعارض من أي جهة إلا من خلال قناة القواعد القانونية المتمثلة في الدستور وعبر السلطة القضائية في حالة النزاع. والأكيد أيضا ان الهويات منبع للتطور واثراء لما تحويها من اختلافات في الذهنيات وسبل التفكير ومراكماتها لتجارب غنية وممارسات، لأن كل واحدة من الهويات تتعامل مع نفس الحدث او الموضوع من زاوية مختلفة وتفككه وفق رؤى لا تتكرر لأن الهوية تاريخ وتجارب وتراكمات إنسانية يتم توارثها لدرجة تدخل في كنه الفرد او الجماعة التي تنتمي لهوية ما. لذا فالنظام السياسي عادة وفي كل مكان لا يقف موقف العداء نحو هوية ما خاصة لما تلك الهوية لها من الغنى الفكري والإقتصادي وتحتوي في صفوفها نخبا فكرية وتضم ثقافة قائمة الذات مما يعطيها زخما يجعلها تحظى بالإحترام والتقديمر والدولة التي تكون ضمنها تلك الهوية ترفع درجة الاهتمام بها لأنها أصلا تكون هي المكون الأساس لبنية الدولة الفكرية والسياسية . لكن الهويات التي لا تحمل مشروعا مجتمعيا او اقتصاديا او سياسيا فهي مهما حاول فرض نفسها على الدولة او المنظمة التي تتواجد فيها فهي كمن ينفخ في الفراغ مادامت لا تستجمع قواها وتدعمها بمواقف من خلالعا تشكل ضغطا على الدولة وبالتالي يمنها ان تنظر في مطالبها وإلا ستكون الدولة في مثل هذه الحالة تلهي وتؤمل افراد الهوية التي لا قوة لها .وقد تمنحها بعض النوافذ التي لن تشكل منفذا للمطالبة بالمزيد كالإعتراف بوجودها في حود ضيقة خاصة لما تكون تلك الهوية لا تمتلك قوة جمع مكونيها او المحسوبين عليها إما لغويا او دينيا او من قبيل ذلك. . فاللأنظمة السياسية المبنية على أسس الهويات لن تكون مستقرة في المدى البعيد ولا المتوسط لأنها تحتوي في داخلها مبرر عدم استقرارها وبالتالي فنظام المحاصصة التي يقوم عليها النظام السياسي كما هو حال لبنان تراه دوما في حالة اضطراب وعدم الاستقرار للإيلاء الأولوية للتنمية ورعاية المجتمع وتأسيس مشروع يقوم على العدالة التي ترعاها وفق ما توصل اليه الفكر السياسي هو الديموقراطية التي تفصل بين السلط الثلاث وتخلق نوعا من التوازن بينها دون ان تتدخل الواحدة في الأخرى . إذن لا محيد عن الديموقراطية في الأنظمة المكونة من قبل عدة هويات باختلاف أسسها وتنوع مشاربها ومرجعياتها، فهده البنية التي تشكلها الديموقراطية هي الأساس للهويات لكي تحافظ على انسجامها وتطوير كياناتها وربط علاقات مع الهويات المتعايشة معها في ظل الإحترام المتبادل الذي تنظمه القوانين التي تضها الدولة الديموقراطية والتي تتعامل بالتساوي مع كل الهويات بشكل لا يسمح بالتمييز او الإنحراف نحو النفكك مما يسقط النظام الديموقراطي وينحرف الى نظام فوضوي. أنتلجنسيا المغربc...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
الوالد او الوليد كما ينطقها المغاربة كنا نطلقها على الشيخ عبد الكريم مطيع . وذلك تيمنا بما لها من دلالات عميقة وما تختزله في ثناياها من الحنان والعطف. وعندما التحقت بفرنسا بداية الثمانينات. وجدت مجموعة كبيرة من خيرة ابناء المغرب يدورون في فلك حركة الشبيبة الاسلامية. منهم مجموعة من الطلبة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc الوضعية الوبائية المقلقة بالمدينة الحمراء اثارت مخاوف مهنيي الصحة و المواطنين على حد سواء، نظرا للارقام المسجلة والعجز الملحوظ في التكفل بالمرضى والظغط الكبير الناجم عن شحنة العمل المرتفعة بكافة المرافق الصحية خاصة منها مصالح المستعجلات و الانعاش،و ضعية انتقلت على اثرها لجنة وزارية مركزية برئاسة وزير الصحة الى...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
يتناقل الكثير من المتابعين والطلبة والباحثين "مقالا" نشر اليوم كتبه مدرس في جامعة أكادير عن فاروق حمادة، مستشار ولي عهد الإمارات العربية المتحدة منذ سنوات ورئيس جامعة محمد الخامس هناك حيث يقيم، ومن حيث يوجه أذنابه هنا في بلدنا، وكأن نسل المغاربة انقطع، للأسف. ليست لنا خصومة شخصية مع فاروق حمادة،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
قبل عشرين سنة تقريبا، كنت استمعت لخطبة جمعة مسجلة في شريط سمعي لخطيب مغربي مغمور، لم أكن أعرف حينها اسمه ولا أين يخطب، وكان موضوع خطبته في مسألة وجوب توحيد الصيام والفطر؛ فأحدث ذلك خللا كبيرا في ذهني، واضطرابا دام سنتين متتاليتين.. ولو كان هذا الخطيب فقيها بما يقول لما...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
الشيخ العلامة الفاضل الإمام عبد الله بن بية نفع الله بكم قد لا يكون هذا العبد الضعيف، الذي يكن لكم صافي المحبة وممخوض الود، الشخص المناسب للكتابة إليكم ومخاطبتكم في قضية هي أكبر منا جميعا اليوم، لا نملك فيها سوى أن نشد على قلوبنا كأفراد في أمة مائجة، حتى لا تزيغ....
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc أن يكون للمهرولين المطبِّعين مع العدو الصهيوني إذاعات وقنوات، وجرائد ومواقع، ومرتزقة مجهولي الهوية من الكتَّاب ومن الذباب.. فهذا شيء أصبح مألوفا ومعتادا ولا غرابة فيه. فما دام القوم يتصرفون في ثروات الشعوب كما يريدون، فإنهم يستطيعون امتلاك كل هذا وغيره. ولكن الجديد والغريب هو أن يجدوا من الشيوخ المعمَّمين...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
أنتلجنسيا المغربc لم يخطر ببال أحد في جريدة أخبار اليوم ولا في الموقع الإخباري "اليوم 24"، بمن فيهم توفيق بوعشرين نفسه، بأن المستخدمة السابقة في الجريدة عفاف برناني سوف تمسي صحافية "محنكة" تُذيّل بتوقيعها مقالات للرأي وافتتاحيات التعليق على الأحداث الكبرى. ولم يسبق للرأي العام المغربي أن طالع، في يوم من الأيام،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة